الصفحه ٢٦٢ : في سورة الأعراف. كتب بالجزائر في الخامس من شهر ماي سنة ١٨٦٥.
ولما جال السلطان
بإقليم الجزائر ووصل
الصفحه ١٢٩ : ، وأعطاه كتابا يتضمّن ذلك ، كما كتب له بترحيل
البحايثية للمعسكر من جملة ذلك ، فجاءهم
الصفحه ١٣٣ : كما حكى الراوي ، ودليل كون
آغة هو عدة ولد عثمان ، ما كتبه له في رسالته من الجزائر ولد الرّي وهو ولد
الصفحه ١٣٤ : أمامي وقبلته
نظر رجل مرسل من عندكم هذا ولا زائد والسلام بتاريخ الخامس والعشرين من رجب الأصم
الذي هو من
الصفحه ١٥٣ :
الصاعقة ، لنظر يوسف
العنّابي كثير الطعن والضرب ، وبذلك كتب المريشال في عرض حال لوزير الحرب ، قائلا
الصفحه ٣٦ : منهم الوقاحة بدليل أنه لمّا كتب لأمير الأكيتين وقال له أعرف من
جعلك أميرا فقال وأنت من جعلك سلطانا
الصفحه ٦٢ : الفوز
بالمزيد ، وشرعت افرانسا في طبع الكتب سنة سبع وثمانين من التاسع بالتفريد (١٤٥).
الملك شارل الثامن
الصفحه ٢٤٥ : ، بعد ما كتب له الأمير المكاتب لمولاي عبد الرحمان / ومكنه من المكاتب
التي كان يكاتبه بها الوزير السيد
الصفحه ١٦٨ : الأدهم لابسا برنوسا أبيض
جاعلا قلمونته على رأسه وعليها خيط من الوبر ، وكان فارسا شجاعا بطلا مطاعا وله
الصفحه ٢٥٠ :
الأمير يستسلم وينقل إلى فرنسا
قال فوافقهما على
ذلك وكتب لهما كتابا للجنرال لمنسير (٢٦٦) يطلب فيه
الصفحه ٢٨ : ذلك الخطاب ، ولما رجع الرسول كتب الوزير للباب
بما نصه : أيها الخليفة أخبرني هل الملك للمتصرف أو
الصفحه ٣٤٦ : الختام ونور بصائرهم بمعارف العوارف ،
ولطائف المعارف وصلاة وسلاما على من جاء بالبيان وقواطع سواطع التبيان
الصفحه ٣٨٣ :
ـ الشقراني (أحمد
عبد الرحمن) :
أ ـ القول الأوسط
في أخبار بعض من حلّ بالمغرب الأوسط (مخطوط
الصفحه ٣٧٧ : الكتب والفنون (اسطنبول ـ ١٩٤١ ـ ١٩٤٣ م) ٢
أج. (طهران ـ ١٩٦٧ م ـ ١٣٨٧ ه).
ـ ابن حزم (أبو
محمد علي بن
الصفحه ١٨٣ : عشر يوما للتوقية ، وفي أوائل إبريل ذهبت الجيوش من وهران لتأسيس مستغانيم ،
فمرت بتليلات وسيق وهبرة