الصفحه ١٠٠ : بين الناس خطيبا ، فشوّق للجنّة وحذّر من النّار وذكر فضائل
الجهاد والشهداء ، وفضل الإمارة ورغب الناس
الصفحه ٣٠٦ :
بالكرم والسياسة ، والأدب والمعرفة والشجاعة والكياسة / محبا للعلماء ومجالسا لهم
، جمع خزنة من الكتب ممارسا
الصفحه ٤٢٩ :
من کتب المؤلف
أ ـ الكتب المطبوعة.
١ ـ الأمير عبد القادر رائد الكفاح
الجزائري ـ ط ٣ (تونس
الصفحه ٢٩٤ : تملل (كذا) من مطالعة الكتب سيما كتب
الفقه والتفسير والحديث ، فإنّ فيها النجاة من البلاء القديم والحديث
الصفحه ١٢٤ : العظيمة ، والمعرفة الجسيمة ، حتى أنّ
روميا اسبنيوليا كان مسجونا بالمعسكر ، ففرّ منها لوهران وكتب الأمير
الصفحه ١٦٩ : والخيل وكل ما يفتقر
إليه من الآلة ، وكتب كثيرا من العسكر والخيالة ، وضبط أمره بحسب استطاعته ، فهو
شجاع
الصفحه ٢٣٤ : . وأما سلطان المغرب فهو جالس على كرسيه سائلا للنجاة من المهالك. ثم كتب
لخليفته البوحميدي كتابا ، مضمنه
الصفحه ٢٩٨ :
الحالة ، ثم أنه
من فوره أمر الجيش بالرجوع للقتال ، وكان هو السابق للنّزال ، فردّ من حينه
الهزيمة
الصفحه ٧٤ : بنبارت
بجند غزير لمصر سنة خمسة عشر من القرن الثالث عشر. وقال الحافظ أبو راس في كتبه
كان ذلك في ثلاثة عشر
الصفحه ٢٢٩ :
من الأنجاد ، وفي
صحبتهم بغلة حاملة لصناديق البارود إغاثة لهم وإزالة لهم من الأنكاد.
ولشدة شجاعة
الصفحه ٢٢٦ :
وكتب لنائب دائرته
أن يذهب بهم إذا وصلوه ليلا لسوق الأحلاف ليشاهدهم كل عدو وصديق ، وكتب كتابا وضعه
الصفحه ١٥٧ :
للأمير بقلّة
الجيش ، شرع في جمع جيشه من الجهة الغربية لإمرار العيش ، وخرج الجنرال دارلانج
إلى
الصفحه ١٣٨ : المذكور ، وكان عنده من
العسكر نحو الستمائة وذلك مبلغ ما كتبه ومن المطاوعة ما ليس بالمحصور ، فبينما هو
ذاهب
الصفحه ٦ : ولاية ،
ومن كان بها منهم فإنما هو من جملة الفرنج بالدراية ، وما في كتب الفتح من ذكر
الروم في فتح إفريقية
الصفحه ١٦٧ : وكان الجنرال قد ذهب معه في تلك السفرة يهودي من
وهران لتلمسان يقال له مخلوف خلفون وقد كتب هذا اليهودي