وعيرها الواشون أني أحبها |
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها ٢ / ٣١٣ |
|
فلا يمنعك من أرباب لحاهم |
سواء ذو العمامة والخمار ٢ / ٥٧ ، ٦٦٨ ، ٦٧١ |
|
كالقسي المعطفات بل الأسهم |
مبرية بل الأوتار ٢ / ٣١ ، ٤٩٨ |
|
وترى الطير على آثارنا |
رأى عين ثقة أن ستمار ٢ / ٥٨ ، ٦٧٤ |
|
فوجهك كالنار في ضوئها |
وقلبي كالنار في حرها ٢ / ٣٦ ، ٥٣٢ |
|
بالله يا ظبيات القاع قلن لنا |
ليلاي منكن أم ليلى من البشر ١ / ٢٠١ ، ٢ / ٤٥ ، ٥٩٢ |
|
دار متى ما أضحكت من يومها |
أبكت غدا بعدا لها من دار ٢ / ٦٣٩ |
|
غاراتها لا تنقضى وأسيرها |
لا يفتدى بجلائل الأخطار ٢ / ٦٣٩ |
|
سود الوجوه لئيمة أحسابهم |
فطس الأنوف من الطراز الآخر ٢ / ٦٥٧ |
|
أضاعوني وأي فتى أضاعوا |
ليوم كريهة وسداد ثغر ٢ / ٦٨٨ |
|
ببذل وحلم ساد في قومه الفتى |
وكونك إياه عليك يسير ١ / ٣١٩ |
|
كأن الثريا علقت بجبينه |
وفي نحره الشعري وفي خده البدر ٢ / ٥١٤ |
|
أريقك أم ماء الغمامة أم خمر |
بفى برود وهو في كبدي جمر ٢ / ٧٠٥ |
|
... |
وذلك عار يا ابن ريطة ظاهر ٢ / ٣١٤ |
|
تمتع من شميم عرار نجد |
فما بعد العشية من عرار ٢ / ٤٩ ، ٦١٧ |
|
لو اختصرتم من الإحسان زرتكم |
والعذب يهجر للإفراط في الخصر ٢ / ٥٠ ، ٦٢٢ |
|
فدع الوعيد فما وعيدك ضائري |
أطنين أجنحة الذباب يضير ٢ / ٥١ ، ٦٢٣ |
|
وقد كانت البيض القواضب في الوغى |
بواتر فهي الآن من بعده بتر ٢ / ٥١ ، ٤٩٠ ، ٦٢٤ |
|
يا خاطب الدنيا الدنية إنها |
شرك الردى وقرارة الأكدار ٢ / ٥٣ ، ٦٣٨ |
|
ما بال من أوله نطفة |
وجيفة آخره يفخر ٢ / ٦٠ ، ٦٩٦ |