الصفحه ٦٩ : معنوى ،
وجعلنا الألف واللام فى الواحد للاستغراق إشارة إلى أن معرفة المتكلم إيراد معنى
كقولنا : " زيد
الصفحه ٥٥٧ : قلت عنه
إنه كثير الرحمة لم تبالغ وكما أنك إذا قلت عندي ألف ليس فيه مبالغة بالنسبة إلى
من قال عندي واحد
الصفحه ٤٨٣ : : ملكة تحصل من ممارسة
مسائله أو قواعده المقررة ؛ لأن كلا منهما يتوصل به إلى معرفة أي : جزئي من
جزئياته أي
الصفحه ٤٥٤ : نسبة الطول إليه كما اقتضت قواعد العربية
هو المضاف إليه ، وتحميل الصفة للضمير إنما هو لرعاية الأمر
الصفحه ٦٨ : ) أي :
البيان (علم) ، ويعنى بالعلم هنا الملكة الحاصلة من طول ممارسة قواعد الفن ، بمعنى
أن من حصلت له
الصفحه ٢٧٣ : المستقيم في الأصل هو الطريق الذي لا اعوجاج
به حتى يوصل إلى المطلوب ، واستعير لمعنى متحقق عقلا ؛ وهو القواعد
الصفحه ١١٢ : القلة والكثرة ، وبيان
ذلك أن النحو قواعد معلومة ، فكل كلام اعتبرته فيه ، فإن راعيت
الصفحه ٣٩٨ : المناسبة لما تقرر من القواعد بسهولة لما
فيه من كثرة الاعتبارات التي لا يدل عليها دليل ولا تمس الحاجة إليها
الصفحه ٥٥٢ : كالجبال في الهواء صحته فلا يحيله حتى يلتفت إلى القواعد ، فصار
مقبولا بخلاف إخافة النطف فيما تقدم.
ولقائل
الصفحه ٧١٨ : بالتأمل)
في معاني الفواتح والخواتم (مع التذكر لما تقدم) من القواعد والأصول المذكورة في
الفنون الثلاثة
الصفحه ٧٣٣ :
من القواعد)
٢٦
٢ / ٥٥٧
(ما كنّا نعمل من
سوء)
٢٨
٢ / ٥٢٩
الصفحه ٦٣٧ : كما كان أولا ، وقد يكون القلب في المصراع كقوله :
أرانا الإله هلالا أنارا (١)
فإنك إن صيرت
الألف
الصفحه ٣٩٥ : المعنى إلى الرجل واقتران ما
أضيفت له بكون الرجل تؤخر مرة أخرى وإلف تلك الكلمة بما اقترنت به أي : موافقتها
الصفحه ٥٠٣ : معرفة مادة الروى وما يلازمه كما تقدم في كلام وحرام ؛
لأن الألف لازمة ، وأما معرفة خصوص الصيغة من كل وجه
الصفحه ٥٧٥ :
المستعدة للقتال جيشا كانت أو بعضه ، وتكون خيلا مؤخرة عنه أو خيلا أغارت من
المائة إلى الألف ، وقراعها