الصفحه ٢٦٢ :
المعنى المجازي لا بد فيه من علاقة بينه وبين المعنى الأصلي ، ولم لا يصح
أن يطلق اللفظ على غير معناه
الصفحه ٢٨٦ : الإنسان ؛ لأن الفرض أن لا مظلل سواها ، وبه يعلم أن التعجب من كون
الشمس توقع عليه ظلا لأنها موجبة لنفيه لا
الصفحه ٣٦٤ : في زمن (المحبة) والهوى لسلمى وأضرابها (من الجهل والغي) بيان لما والمراد
بالجهل والغي الأفعال التي يعد
الصفحه ٣٨٢ :
لأن الباب باب المجاز فناسبه ارتكاب ما فيه تأكيد تحصيل المراد من التعريف
ودفع توهم أن الغيرية هي
الصفحه ٤٠٦ :
عنها إلا ما سماه تخييلا ، وإنما أفاده ولو لم تكن هنا صيغة حصر ؛ لأنه
معلوم من مذهبه أنه لا قرينة
الصفحه ٤٤٢ :
مانعة من إرادة الأصلي على وجه التساوي ، فيكون الداخل في المجاز هو ما
يصحبه قرينة تمنع من التساوي
الصفحه ٥٠٨ :
تعالى أخذا من قوله تعالى (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ)(١) وعليه فلا مشاكلة ؛ لأن
الصفحه ٥٢٦ :
وأسد وبحر جودا وبهاء وشجاعة ، ولا يخفى اختلاطه ؛ لأن الجود وهو الأول من
النشر عائد إلى البحر وهو
الصفحه ٥٣٤ :
والقناء الرماح
، وأراد بالمشايخ الكهل من ذكور قومه. وقوله : هم كالمرد الذين لا لحى لهم من طول
الصفحه ٥٤٦ : إنما سيق لبيان فقره ، وأنه عديم الخيل
والمال ، أي : لا غناء عنده يهدي منه ليكافيء بذلك إحسان الممدوح
الصفحه ٥٥٧ :
بلوغه في الشدة والضعف لحد مستحيل أو مستبعد ليعلم بذلك أن مبناه في أحدهما
فلا بد فيه حينئذ من
الصفحه ٥٦٠ : والله لمبلغك تلك الخيانة (الواشي)
وهو الذي يذهب بالكلام على وجه الإفساد (أغش) من كل غاش وهو مأخوذ من غش
الصفحه ٥٧٩ :
أريد إثبات مخالف لما قبلها ؛ لأن الاستثناء أصله المخالفة ، فلما كان
المأتي به كونه من قريش
الصفحه ٦٠٠ :
واحد) من أنواع الكلمة التي هي اللفظ المفرد المستعمل وأنواعه الاسم والفعل
والحرف وذلك (ك) أن يكونا
الصفحه ٦٠٦ : (كقوله) أي كقول أبي تمام :
(يمدون من أيد عواص عواصم)
تصول بأسياف
قواض قواضب