الصفحه ٦١٠ :
متقاربين ، ولكن كون هذا من اللاحق فيه نظر ؛ لأن التقارب في المخرج موجود
بين الفاء والميم إذ هما
الصفحه ٦٣٥ :
بناء على أن الموازنة تصدق على ما فيه التقفية كما تصدق على غيره (خص) هذا
النوع من الموازنة وهو ما
الصفحه ٦٦٢ :
أيضا ، فعلى هذا التقدير أيضا لا يكون مأخوذا من الأول ، ولكونه أظهر في
عدم الأخذ لم يتعرض له في
الصفحه ٧٠١ : فحلا هو أعز على
أهله منها ظن أنه يريد فحلا لكليب يسمى عليان ، فقال دون عليان خرط القتاد فصار
مثلا يضرب
الصفحه ٢٤ :
[فصل](١)
(٣٥٤) قد يضمر
التشبيه فى النفس ؛ فلا يصرّح بشيء من أركانه سوى المشبّه ، ويدلّ عليه
الصفحه ٥٨ : الطيب
[من الكامل] :
أأحبّه وأحبّ
فيه ملامة
إنّ الملامة
فيه من أعدائه
الصفحه ٧٤ :
(وتختص الأولى) من الدلالات الثلاث ، وهى الدلالة على تمام ما وضع له اللفظ
(ب) اسم (المطابقة) بمعنى
الصفحه ٧٨ :
وهو أن يكون اللفظ يفهم منه أهل العرف لزوما بين معناه وبين معنى آخر كلفظ
الأسد ، فإن أهل العرف
الصفحه ٨٥ :
الجواب عما تقدم أن يقال إنما يرد أن فهم الجزء سابق على فهم الكل ، فتكون الدلالة
على جزء الجزء أقرب منها
الصفحه ٨٨ : هو مرجع هذا الفن إنما يتأتى بالدلالة العقلية المنحصرة
هنا فى دلالة المجاز والكناية انحصر المقصود من
الصفحه ١٠٤ : إدراكها بالحواس الظاهرة كالطعم المدرك بالذوق واللون
والمدركات بالعين ، وليست من العقلية الصرفة ؛ لأنها
الصفحه ١٥٤ :
تعرضت لهم غمامة وهم فى غاية الحاجة إلى مارجوا فيها من الماء لعطشهم ،
وبنفس ما طمعوا فى نيل الشرب
الصفحه ١٨٩ :
تقييده بوصف أو غيره بأعلام ياقوت نشرن على رماح من زبرجد ، وهو مركب من
عدة أمور ، فهيئة تلك الأمور
الصفحه ٢٠١ :
أريد من المشبه به ؛ لأن المشبه به هو الحلقة المفرغة لا مطلق الحلقة ،
والانتقال من الإفراغ إلى
الصفحه ٢١٠ : بأن يوجدا معه فى محل واحد
سقط مقتضاه ، وأن كون التفصيل من أسباب الغرابة إنما هو عند عدم وجود قرب