الصفحه ٦٩٨ :
التلميح
(وأما التلميح)
من الألقاب السابقة (فهو) أي : فمعناه (أن يشار إلى قصة أو شعر) أو مثل سائر
الصفحه ٧٠٣ :
تكون رعاية الحسن في هذه المواضع من رعاية الحسن الذاتي ، فلا يكون هذا
الحسن من البديع ، فلا يكون
الصفحه ٧١٠ :
والصورة ، عجلي النسب ، وهذا التخلص نهاية الحسن.
(وقد ينتقل منه)
أي : مما شبب به الكلام (إلى ما لا يلائمه
الصفحه ٦٧ :
الفن الثاني علم البيان
قد تقدم أنه
أخره عن علم المعانى ؛ لأن مفاد علم المعانى من مفاد البيان
الصفحه ١٧٠ : ظهورا منه فى الكاتب المذكور ، ويحتمل
أن يكون هذا المثال ، أعنى تشبيه من لا يحصل على طائل بالراقم على
الصفحه ٢١٩ : مطابقا لمقتضى الحال ، فإن
المبتذل قد يطابق مقتضى الحال لسوء فهم السامع (ما كان من هذا الضرب) الذى هو
الصفحه ٣٥٧ :
أي علقت أظفارها بهالك ومكنتها منه (ألفيت) أي وجدت عند ذلك الإنشاب (كل
تميمة) أي : كل معاذة وهي
الصفحه ٣٥٨ : مقدر أي فلا يكون لسان مقالي أقوى في النطق من لسان حالي ، فحذف هذا
الجواب وأقام مقامه لازمه وهو قوله
الصفحه ٣٨٩ : انتزعت من
متعدد وذلك ظاهر.
(ورد) عده التمثيل
من الاستعارة التي هي من قسم المجاز المفرد (بأنه) أي رد ما
الصفحه ٤٠٥ :
فإن قيل :
قولكم إن الصورة الوهمية يمكن إثباتها للمشبه ينافي ما قررتم فيما تقدم من أن
الإثبات
الصفحه ٤٨٣ : اللغة الغريب من بدع
الشيء بضم الدال : إذا كان غاية فيما هو فيه من علم أو غيره حتى صار غريبا فيه
لطيفا
الصفحه ٥٠١ :
الإرصاد
(ومنه) أي :
ومن البديع المعنوي (الإرصاد) أي : ما يسمى بالإرصاد والإرصاد في اللغة هو نصب
الصفحه ٥١٥ :
أولا وهو لفظ السادات مقدما ، وقد كان أولا مؤخرا لكن ليس هذا هو المتبادر
من العبارة بل المتبادر أنا
الصفحه ٥٤٢ :
عن ذلك المعنى بنفسه ، أو بعد استحقاق المقام التعبير عنه بلفظ آخر ، من
غير أن يكون ثم اختلاف بين
الصفحه ٥٩٧ : والمنفصلة وإذا كان تتابع الإضافات
مخلا بالفصاحة ، فكيف يعد من البديع ؛ لأنا نقول إنما يخل بالفصاحة إن كان