الصفحه ٨٤ :
من جميع أوجهه مقتض لحضور جميع الأجزاء ، فإذا لم تحضر جميع الأجزاء فلم يحضر من
الكل الأوجه من أوجهه
الصفحه ١٥٣ : الموفق بمنه وكرمه ، ثم أشار إلى أن وجه الشبه قد يقتضى
تمام التشبيه أو حسنه انتزاعه من مجموع أشياء بحيث
الصفحه ٢٦١ : المفترس المعلوم في الجرأة ، وإطلاق لفظ الاستعارة على
اللفظ المستعار من المعنى الأصلي للمجاز من إطلاق
الصفحه ٣٦١ :
والمذهب الثالث
وهو أقربها وأنسبها بالتسمية اللغوية ما يفهم من كلام السلف وهو أن إيجاد
الاستعارة
الصفحه ٤٠٧ : ـ لا سيما في التعريف ـ ممنوع
وعلى تقدير جوازه فلا بد من قرينة التعميم وهي منتفية وأيضا لو كان نحو هذا
الصفحه ٤٠٨ :
القرينة مانعة من إرادة المتعارف لا مانعة من إرادة الحقيقة المدعاة لغير
المتعارف كما تقدم في إطلاق
الصفحه ٤٥٧ :
(بواسطة ف) تلك الكناية (بعيدة) أي تسمى بذلك اصطلاحا لبعد زمن إدراك
المقصود منها ؛ لاحتياجها في
الصفحه ٥٤٣ : أن يقال : لا بد لي من الغنيمة أو الموت فيفهم منه أن
المراد بالكريم نفسه والمدح المستفاد من التعبير
الصفحه ٦١٣ :
ثم أشار إلى
شيئين ليسا من الجناس الحقيقي ولكنهما ملحقان به في كونهما مما يحسن به الكلام
كحسن
الصفحه ٦٤٨ :
يقتضي به في مداركه ـ جعلها في الإيضاح من هذا الفن حيث قال في آخر
المحسنات اللفظية هذا ما تيسر لي
الصفحه ٦٧٧ : كأنها من الجيش ، قد يقال إن فيه إلماما بمعنى قوله رأي عين فإنها إنما تكون
من الجيش إذا كانت قريبة منهم
الصفحه ٥٧ :
(٦٦٨) وأما غير
الظاهر : فمنه أن يتشابه المعنيان ؛ كقول جرير [من الوافر] :
فلا يمنعك من
أرب
الصفحه ٦٢ :
قفا نبك من
ذكرى حبيب
بسقط اللّوى
بين الدّخول فحومل
وكقوله (أشجع
الصفحه ٢٢٧ : الكلام استعارة ، بأن يستعار الذهب لنفس الشعاع المصفر ،
وتكون إضافته إلى الأصيل من إضافة المظروف للظرف
الصفحه ٢٨١ : بالإجماع من أهل اللغة.
وقد تقرر بهذا
أن اللفظ الموضوع للمعنى الأعم إذا استعمل فيما يوجد فيه ذلك الأعم من