الصفحه ٥٢٥ : يتحقق لف ونشر أبدا
؛ لتعين المراد في نفس الأمر بكل من أفراد النشر ، ولأجل هذا قلنا : إن هذا التوهم
ضعيف
الصفحه ٣٨ :
التجريد
(٥٣٦) ومنه :
التجريد ؛ وهو أن ينتزع من أمر ذى صفة آخر مثله فيها ؛ مبالغة لكمالها فيه
الصفحه ٢٠٦ :
الجملة (أسبق إلى النفس) عند توجهها للإدراك من التفصيل ؛ وذلك لأن إدراك
الجملة كما تقدم إدراك
الصفحه ٥٣٢ : ، وحينئذ لا يستفاد تفسيره صراحة مما تقدم ،
وقد تبين بما ذكر في تقدير المستثنى أن المستثنى من أهل الشقاوة هم
الصفحه ٦٧٩ :
فائدة لزيادة قولك إثر ما تقدم من الأبيات : هذا هو الأول المأخوذ منه ،
وهذا هو الثاني المأخوذ ونحو
الصفحه ٧٦ : الجزء اللازم ؛ لأن الدلالة من حيثية الوضع لا من
حيث الجزئية واللزوم ، فلا تنخرم المطابقة بهما ، وعلقت
الصفحه ٨٧ :
طول القامة ، فإنه كناية ؛ إذ لا قرينة تمنع من إرادة طول النجاد مع طول
القامة ، وقد تبين من كلام
الصفحه ٥٨١ :
فيه من الأوصاف ، إلا إن كان الكرم عيبا وهو محال بخلاف قولنا أنا أفصح
الناس بيد أني من بني فلان
الصفحه ٣٤٣ :
السماء سوء أدب لما فيه من نفي الحاجة إلى الرحمة السماوية ، والتوجه له
بالدعاء على أن المراد
الصفحه ٣٩٠ :
أن قسم الشيء أخص منه ، فيلزم كون الاستعارة أخص من المفرد فتكون كل
استعارة مجازا مفردا فحينئذ
الصفحه ٥١٦ :
الخارج من البيضة ، أو الإنسان الخارج من المني ، وتعلق في الثانية بالميت
الخارج من الحي مثل البيضة
الصفحه ٦٦٣ :
إلى أرواحنا سبلا) (١)
هذا الثاني
ومعنى البيت الأول أن مرتاد المنية ، أي : المنية التي ترتاد
الصفحه ٦٨٠ : المزيدة أبعد من الاتباع ، وأدخل في الابتداء ؛ لما
ذكرنا. وتقرر أن زيادة اللطائف تخرج عن الجنس ، ألا ترى
الصفحه ٧١١ :
وأبو سعيد أشيب فلا يبقى فيه خير أو نحو هذا أمكن ما ادعى ما فيه من
البرودة ، فافهم.
وقولنا : إن
الصفحه ٩ :
أحدهما : أن يقرن بالحركة غيرها من أوصاف الجسم ؛ كالشّكل
واللون ؛ كما فى قوله (١) [من الرجز