الصفحه ٧٧٢ :
١٣ ـ البيان في
غريب إعراب القرآن لأبي البركات الأنباري. تحقيق : د. طه عبد الحميد ط. دار الكاتب
الصفحه ٤٤ :
متشابهات القرآن باعتبار.
الهزل يراد به الجد
(٥٩٠) ومنه :
الهزل الذى يراد به الجدّ ؛ كقوله (٣) [من
الصفحه ٥٠ : : أباريق الخمر.
أورده محمد بن على الجرجانى فى الإشارات ص ٢٩٦.
(٣) آيات المثانى :
القرآن ، ورنات المثانى
الصفحه ٥٢ : : ما أبعد ما فات ، وما أقرب ما هو آت.
قيل : ولا يقال
: فى القرآن أسجاع ، بل يقال : فواصل.
وقيل
الصفحه ٥٩ :
الاقتباس
(٦٨٣) أما
الاقتباس : فهو أن يضمّن الكلام شيئا من القرآن أو الحديث ، لا على أنه منه
الصفحه ١٠٢ : : المنسوب إلى مشارف ، ومشارف الأرض أعاليها ،
قيل : إن المقصود بها هنا قرى من أعلى أرض العرب تقرب من الريف
الصفحه ١٧٧ : فى الحقيقة هو القران بين صورتين
متباعدتين لا المشبه ، اللهم إلا أن يقال لما تعلق بالمشبه كالمشبه به
الصفحه ١٨٧ : فى المثال السابق عند اعتبار المقابلة
التكليفية وذلك عند إلغاء لفظ المثل فى غير القرآن العظيم مثلا
الصفحه ٢٤٦ : بلا نسيان.
فالقرء ـ مثلا
ـ موضوع تارة ليدل بالاستقلال على معنى الحيض ، وتارة ليدل كذلك على الطهر
الصفحه ٢٧٧ : )(٢) إذ لو جعل مكان البحرين المؤمن والكافر اللذين هما
المشبهان ، أو قلبهما ، وقيل في غير القرآن مثلا وما
الصفحه ٣٨٣ : الراجع إلى حكم الكلمة أي إلى إعرابها كما في (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١) أي : أهلها ، وسيأتي وإلى الراجع إلى
الصفحه ٣٩٥ : ألفاظ الهيئة المشبه بها كأن يقال في غير القرآن مثلا
أولئك على مركوبهم الموصل إلى المقصود أو نحو ذلك
الصفحه ٥٠٤ :
مع ما يلازمه يكفي في فهم الصيغة ، وإنما قلنا لا يتعين ؛ لأنه لو قيل في
غير القرآن مثلا بعد الفقرة
الصفحه ٥٥٠ :
تَمْسَسْهُ نارٌ) (٢) فإن إضاءة الزيت إضاءة كإضاءة المصباح محال عقلا ، فلو
قيل في غير القرآن مثلا : يضيء هذا
الصفحه ٥٥٩ : وأنكر وجوده
في القرآن (وهو) أي : المذهب الكلامي (إيراد حجة) أي : الإتيان بحجة (للمطلوب)
كائنة تلك الحجة