الصفحه ٥٧٢ :
فالمتعلق في
الموضوعين بفتح اللام ، ففهم من التعريف أنه لا بد من متعلقين أي منسوبين لأمر
واحد
الصفحه ٥٩٦ :
فكانوها ولكن
في فؤادي
وقالوا قد
صفت منا قلوب
لقد صدقوا
ولكن من ودادي
الصفحه ٦٠٢ : كلمة واحدة بل كلمتين أو كلمة وجزء كلمة أخرى أو جزأين من كلمتين ، وكان
الآخر مفردا بأن يكون مجموعه كلمة
الصفحه ٦١٦ : بالمتجانسين من جهة شبه الاشتقاق في أول
الفقرة والآخر في آخرها (نحو) قوله تعالى (قالَ إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ
الصفحه ٦٢١ :
وهي أربعة كما تقدم فقال (و) أما أمثلة الملحقين اشتقاقا فالأول منها وهو
ما يكون فيه الآخر منهما في
الصفحه ٦٢٤ : وعيدك (و) أما الرابع من الملحقين
اشتقاقا وهو ما يكون فيه الآخر من الملحقين في صدر المصراع الثاني فك
الصفحه ٦٤٧ : عن السرقات الشعرية ببيان كيفية ذلك
وبيان المقبول من ذلك وغيره فصار المبحوث عنه فيها متوهم الظرفية لها
الصفحه ٦٥٤ :
البعض (أو) يكون مع أخذ المعنى (وحده) بدون أخذ شيء من اللفظ أصلا بل يبدل
جميع الكلام بتركيب آخر ولا
الصفحه ٦٦١ :
تصرفه وحمله على معنى ولقد يكون الزمان بخيلا في المستقبل بإهلاكه لما فيه
من نظام العالم تكلف لا
الصفحه ٦٦٨ : ، والمساوي إلا بعد عن
الذم ؛ لأن أقسام غير الظاهر كلها مقبولة من حيث ما أخذت ما لعدم ظهورها منه فإن
اعتراها
الصفحه ٦٧٠ :
الشبيبة والفتوة إلى مديح وبالعكس ، وإلى هجاء وافتخار ونحو ذلك وبالعكس ،
ونقل المعنى من بعض الثلاثة
الصفحه ٦٧٣ :
والواو في : وأحب فيه ملامة يحتمل أن تكون واو الحال من غير تقدير المبتدأ
على مذهب من يجوز موالاة
الصفحه ٦٧٥ : .
(ثقة) مصدر
بمعنى اسم الفاعل وهو حال من الطير أي : تراها حال كونها واثقة ، ويحتمل أن يكون
مفعولا من أجله
الصفحه ٦٧٨ :
وتظليها الأعلام فلا يحسن معه تخيل قتالها ، كالجيش إذا نظر إلى ما ذكر من حيث هو
، وإن روعي أن كونها مع
الصفحه ٦٨٩ :
وسداد الثغر هو
بكسر السين بمعنى سده ، والثغر هو الموضع الذي يخشى منه العدو من فروج البلدان