الصفحه ٢٨ : الرماد» كناية عن المضياف ؛ فإنه ينتقل من كثرة الرماد
إلى كثرة إحراق الحطب تحت القدور ، ومنها إلى كثرة
الصفحه ٥٦ :
وقول أبى الطيب
[من الكامل] :
أعدى الزّمان
سخاؤه فسخا به
ولقد يكون به
الزّمان
الصفحه ٦١ :
نخلاته ، لم يزل سوء الظنّ يقتاده ، ويصدّق توهّمه الذى يعتاده) ؛ حلّ قول أبى
الطيب [من الطويل
الصفحه ٨٣ :
أقرب من دلالته على جزء الجزء أن لفظ الكل كالإنسان مثلا إذا سمع وتوجه
العقل إلى فهم المراد منه
الصفحه ٨٦ : أخذا من جاز يجوز من الشيء إلى الشيء ؛ لأن ذلك
اللفظ جعل مجازا يتجاوز منه إلى ذلك اللازم ، وذلك كقولك
الصفحه ١٣٣ :
هي في قوة قولنا لا شيء من الحسي بكلي ، ودليل صدقها أن ما يدرك بإحدى
الحواس الخمس إنما يدرك في مادة
الصفحه ١٣٤ : فشرع في التمثيل لبعض هذه الأقسام مع ما يتعلق بها
فقال :
أمثلة الواحد الحسى
(الواحد الحسي)
من وجه
الصفحه ١٥١ : محتاج للتنبيه على هذا لأن الإقعاء عرفا هو ما كان
معه التمكن لا الحصول الأول منه ، وإليها أشار بقوله
الصفحه ١٥٦ :
لقائه اعتذر له بموجب إياسه كحال قوم عطاش أبرقت لهم غمامة فلما رأوها
أقشعت فى أن كلا من الحالتين
الصفحه ١٨٣ : الأول كالغرة فى مجرد ظهور إشراق فى ذى سواد من غير قصد
قوة ولا ضعف لغرض من الأغراض كإظهار الواقع فى نفسه
الصفحه ٢٠٤ :
لا يفوز بالتشبيه به إلا القليل من الأذكياء والبلغاء ، وهذا يتصور فيه هذا
المعنى ابتداء ودواما
الصفحه ٢٤٩ :
إنكار الوضع
(والقول بدلالة
اللفظ) أي : وقول القائل : ـ وهو عباد الصيمري من المعتزلة ـ إن دلالة
الصفحه ٢٥١ : أشد وكذا
يضع ما فيه مستعل لما فيه علو وضده ، وعلى هذا القياس وما ذكروه أيضا من أن لتركيب
الحروف في
الصفحه ٢٨٠ : اصطلاحا بتقدير النقل وعدمه ، وأما الحاصل من المعنى
في نفس الأمر فمسلم من الفريقين ، فالاستدلال على هذا بحث
الصفحه ٣٢٠ :
عن إيجاد شىء يبين من عبارة أو إشارة أو فعل فهو في أصله عقلى وإن كانت
مصادقه حسية ؛ لأن المصادق إذا