الصفحه ٤٤٩ :
أن معناه الكناية ، والمراد بوحدة المعنى هنا أن لا توجد هنالك أجناس من
المعاني لا ما يقابل التثنية
الصفحه ٥٠٢ :
تعالى : (وَما كانَ النَّاسُ
إِلَّا أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
الصفحه ٥١٨ :
أصلها وهو الواو ؛ إذ يقال منه : روحته بالمروحة (و) غير آثارها (الديم)
جمع : ديمة وهي السحابة ذات
الصفحه ٥٢٧ : : الراحة والتعب والعدل والظلم قد سد من أبوابها ما
كان مفتوحا وفتح من طرقها ما كان مسدودا ؛ فالراحة والتعب
الصفحه ٥٣٧ :
(مبالغة) أي
والمقصود من ذلك الانتزاع إفادة المبالغة أي إفادة أنك بالغت في وصف المنتزع منه
بتلك
الصفحه ٦٠٣ :
الجر والثاني مركب من فعل ومفعول لكن عدوا الضمير المنصوب المتصل من أجزاء
الكلمة فصار المجموع في حكم
الصفحه ٦٣٨ :
التشريع
(ومنه) أي ومن
البديع اللفظي (التشريع) أي : النوع المسمى بالتشريع قيل : إن تسميته بهذا لا
الصفحه ٦٦٦ : .
وثانيها : أي :
ثاني الأقسام الكائنة للكلام الذي فيه أخذ المعنى وحده وهو ما يكون أدنى من الكلام
الأول
الصفحه ٦٦٩ :
قد تقدم ، وهو أن غير الظاهر لا بد أن يكون بحيث لا يدرك كون الثاني من
الأول إلا بتأمل ، كما يتضح في
الصفحه ٦٨٧ : خفت أن يكونا) أي : أن يقع (إنا إلى الله راجعونا) اقتبسه
من قوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الصَّابِرِينَ
الصفحه ٧٠٨ : المناسبة من التأنق الذي
ينبغي أن يراعى في التخلص أن السامع إذا كان أهلا للاستماع ؛ لكونه من العارفين
بمحاسن
الصفحه ٧١٤ :
فقد لا يخلو من
تمحل ، وعدم مطابقة ما في نفس الأمر.
(ومنه) أي : من
الاقتضاب القريب من التخلص (قول
الصفحه ١٤ :
(٢٠٢) وإما
مفصّل ، وهو ما ذكر فيه وجهه ؛ كقوله [من المجتث] :
وثغره فى
صفا
الصفحه ٢٠ : الغريبة ، والغرابة قد تكون فى نفس المشبّه ؛ كقوله (٤) [من الكامل] :
وإذا احتبى
قربوسه بعنانه
الصفحه ٢١ :
(٣١٠) وإما
عقليّ ؛ نحو : (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ)(١) ؛ فإنّ المستعار