الصفحه ٦٠٨ :
ثم أشار إلى
النوع الرابع من أنواع الجناس وهو ما يشمل المضارع واللاحق فقال : (وإن اختلفا) أي
الصفحه ٦٢٢ :
فيخزن في حشو
المصراع الأول كما رأيت وهو مشتق مع خزان الذي في العجز من الخزن ، والمعنى أن
الإنسان
الصفحه ٦٧٦ : التقديرين (حتى كأنها* من الجيش) أي : لزمن الرايات ،
حتى صارت من شدة اختلاطها برؤوس الرماح والأعلام من أفراد
الصفحه ١٣ :
(١٩٤) وإن
تعدّد طرفه الأول : فتشبيه التسوية ؛ كقوله [من المجتث] :
صدغ الحبيب
وحالى
الصفحه ٤٢ :
التفريع
(٥٧١) ومنه :
التفريع ؛ وهو أن يثبت لمتعلّق أمر حكم بعد إثباته لمتعلّق له آخر ؛ كقوله
الصفحه ٧٠ : ء لبن أمه للأضياف ، وجبن الكلب لإلفه الإنسان الأجنبى
بكثرة الواردين من الأضياف ، فلا يعادى أحدا أو لا
الصفحه ٩٠ :
التشبيه
الخلاف فى
الإظهار أقوى من إرادته فى الإضمار ؛ ولذلك أعاد التشبيه بلفظ الإظهار (الدلالة
الصفحه ١٦٣ :
التعبير فيستغنى عن ذلك المفرد بأخذ الحالة التركيبية من مجموع ما فى اللفظ
المركب فلا يكون ثم لفظ هو
الصفحه ٢٢٨ : مقيد
بحذفها ويسمى مؤكدا كما تقدم ، وإما مرسل أى : يسمى بذلك لإرساله من التقييد بحذف
الأداة الموجب
الصفحه ٢٧٠ : المقيدة بكونها للبعير ، وأطلق على شفة أخرى من حيث إنها
مطلق شفة كشفة الإنسان ، لا بقيد كونها للإنسان بل من
الصفحه ٣٠٦ : وقوع الثوب موقعه من الظهر والساقين ، بهيئة وقوع اللجام
موقعه من القربوس ، وفم الفرس فباعتبار التضمن
الصفحه ٣١٠ :
هنا هو ولد البقرة المعلومة ، والمستعار له هو الحيوان المخلوق من الحلى (والجامع)
بينهما هو (الشكل
الصفحه ٣٤١ :
بذلك المقتضى من التجريد والإطلاق لعدم تأكد مناسبتهما لحال الاستعارة وكذا
يكون أبلغ من الجمع بين
الصفحه ٤١٠ : الاستعمال فيه من حيث إنه نفس ذلك الطرف الآخر والمنية
إنما استعملت في معناها لا في الطرف الآخر ، فإن قيل إنما
الصفحه ٤١١ :
الإشعار بها في ذلك المحكوم عليه كما ذكرنا ، فعلى هذا يكون لفظ المنية
مستعملا في الطرف الآخر ، أي