الصفحه ٦١٤ : )(١) وإنما قلنا : إن ما مثلوا به ليس من الاشتقاق الكبير ؛
لأن الاشتقاق الكبير هو الاتفاق في الحروف الأصول دون
الصفحه ٦١٣ : الكلمتين في الحروف
الأصول مع الترتيب والاتفاق في أصل المعنى بخلاف الكبير كما سيأتي وما أشبهه وذلك (نحو
الصفحه ٦٨ : إذا أريد بالعلم الملكة ، ويحتمل أن يريد بالعلم القواعد
والأصول المعلومة إذ بها تعرف أحكام المعانى
الصفحه ٩٦ : يمكنه إدراك أحكام جزئيات ذلك الفن ، وإحضار أحكامها
عند ورودها كالملكة الفقهية فإنها قوة يمكن لعارف أصوله
الصفحه ١٢٢ : بهما والتقاء أصولها ؛ لأنهما عند ذلك تنكسر سورة كل منهما
بالأخرى فتحدث هيئة اتحاد فى الأجسام المركبة
الصفحه ٢٨١ : ، ومن ثم كان العام الذي أريد به الخصوص
مجازا عند الأصوليين قطعا ، فكذا المتواطئ إذا استعمل في الفرد ليدل
الصفحه ٣٦٩ : المعنى الأول من الفرعين وهو حمل اللفظ على غير ظاهره لدليل قد صار
حقيقة عرفية عند الأصوليين وعلى المعنى
الصفحه ٥٨٦ : البلغاء في محاوراتهم
فكأنه يقول : ما نهبت إلا الأعمار دون الأموال لعلو همتك ، ولا يضر إلغاء أئمة
الأصول
الصفحه ٦٠٥ : كون الحرف لا
مقابل له من المجانس لا كونه من غير الأصول وأن المراد بالآخر
الصفحه ٦١٠ : الأولى من
اللسان مع أصول الأسنان والثانية من الحلق ، ولا يقال المراد بالتقارب ما يصح معه
الإدغام لأنهم
الصفحه ٦٤٨ : بإذن الله تعالى جمعه ، وتحريره من أصول الفن ،
يعني : من مسائل هذا الفن الثالث وبقيت أشياء يعني : مما
الصفحه ٧١٨ : بالتأمل)
في معاني الفواتح والخواتم (مع التذكر لما تقدم) من القواعد والأصول المذكورة في
الفنون الثلاثة