الصفحه ١٧٧ : أشار إلى أن الغرض قد يعود إلى المشبه به ، ونعنى
به مدخول الكاف ونحوها ، سواء كان مشبها فى نفس الأمر أو
الصفحه ١٩٥ : الأيسر معقودة تحت الإبط الأيمن للتزين ، (كأنما يبسم) (٢) أى : كأن ذلك الأغيد متبسم ، ولما اتصلت ما الكافة
الصفحه ٢٢٧ : أبرد من الآخر وذلك كاف فى فسادهما كما ذكرنا.
__________________
(١) هو الجبل له
جانبان أحدهما رمل
الصفحه ٢٣٣ : أقوى وفى اختلاف الأداة لدلالة كأن على القوة والتأكيد فى
المماثلة والكاف على ما دون ذلك ، ولكن لا ينسب
الصفحه ٢٦٣ :
اللزوم العقلي ، بل مطلق الملابسة المصححة لمطلق الانتقال ، ولو في أحيان ،
وذلك كاف في الإعانة على
الصفحه ٢٦٧ : وجه الاحتمال كاف على ظاهر كلامهم ؛
وفيه مخالفة لما ذكر في العلاقة الآلية
الصفحه ٢٧٩ : المشبه في المشبه
به ، والصورة الظاهرة كافية في ذلك ، وقولك : رأيت أسدا يرمى فيه إظهار تسليم
الدخول بواسطة
الصفحه ٢٩٣ : الادعاء تراكيب البلغاء ، وإلا فيمكن أن يدعى أن مجرد
التشبيه كاف فى نقل اللفظ لغير معناه الأصلى من غير
الصفحه ٣١٠ : متعلقهما وذلك كاف في حسيتهما وإلا فهما
مصدران ، كل منهما عبارة عن تعلق القدرة بالمقدور ، وهو أمر عقلى ثم
الصفحه ٣١١ : كاف في الحسية. وكونه عقليا باعتبار كونه
كليا لا يوجب الخروج عن الحسية ؛ لأن الجامع بهذا الاعتبار حسى
الصفحه ٣١٣ : يتضمن اعتبارا لطيفا فهو كالغلط ، ولم
يظهر هنا اعتبار لطيف وذلك كاف في قبحه (وثالثها) أن المراد بالظهور
الصفحه ٣٢٣ : الاقتضائي الضمني الذي هو مثل ما كان كالتنصيص وذلك كاف في الصحة وإن
كانت ليست بالاقتضاء في المشبه ، وعلى هذا
الصفحه ٣٤٢ : الكذب ؛ لأن الغرض إفادة المبالغة بذكر اللازم وذلك كاف
في نفي الكذب.
وهذا الكلام
يحتمل وجهين أحدهما
الصفحه ٣٧٥ :
ومن غير تأويل (ب) أنه لا يحتاج إلى زيادة القيدين لإدخال الاستعارة
وإخراجها بل ذكر الوضع مطلقا كاف
الصفحه ٣٩٣ : المركب فيختل التقسيم
على ظاهره ، وذلك كاف في البحث وحمله على تمثيل المفرد حمل على نادر يحتاج إلى
قرينة إذ