الصفحه ٤٧٧ : فهمه ، ورد على الشارح بعض المحققين بما
يظهر أنه هو الحق ، فلنورد ما يفهم به حاصل ما قال كل منهم ، وذلك
الصفحه ٤٨٠ : الدلالة على أكثر ، كما فى الاستعارة مع التشبيه ،
فالإنصاف أن الحق مع المصنف ، وكلام الشيخ صحيح بتأويله
الصفحه ٤٩٧ : التطابق أو لا؟ فناسب ذكر المتفق وما ألحق به.
ثم ذكر المختلف
فيه :
الصفحه ٥٢٧ : والكرم ورعاية حق
الأحباء ووجود الأموال والرياسة وكل ما يتبع ذلك ، ثم جمع ما قسم في كونها سجية
فيهم بقوله
الصفحه ٥٣٣ : حقي
بالقنا ومشايخ
كأنهم من طول
ما التثموا مرد (١)
__________________
(١) البيت
الصفحه ٥٤٢ : المدح كما تقدم ، كان وجها وأما أنهما يجتمعان قصدا فلا يصح كذا قيل : والحق
أن الالتفات إن شرط فيه الاتحاد
الصفحه ٥٥٨ : من الشعر يمدحون به رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ لأن الشعر إنما يحسن بالمبالغة وهي متعذرة في حقه
الصفحه ٦٠٩ : وسط المتجانسين (نحو) قوله تعالى (ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي
الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ
الصفحه ٦٣٣ : لله ، أي : لأجل أخذ حق الله من ذلك المنتقم منه ويرغب
فيما عند الله ويرتقب من الله تعالى ثوابه ويرجوه
الصفحه ٦٤٢ : فكأنه
هنا يقول سأشكر نعم عمرو (إن تراخت منيتي) أي : إذا تأخرت مدتي وطال عمري شكرت
عمرا أي : أديت حق شكر
الصفحه ٦٥٤ : وتوفية الحق ومعنى
__________________
(١) البيتان إنشاد
عبد الله بن الزبير ، وإنشاد ابن أوس فى شرح
الصفحه ٦٥٩ : : إن الزمان يستحيل في حقه الإتيان به ، وفيه
تعسف ، ونسبة التأثير
__________________
(١) البيت لأبى
الصفحه ٦٦٩ :
التأمل ـ أن المعنيين لما اختلف المفهوم فيهما مختلفين بخلاف ما تقدم ، فالمعنى
ظاهر الاتحاد ، هذا والحق أن
الصفحه ٦٧٦ : بالأرض أو غيرها ويحسن
، وإن كان الطير في الجو بحيث لا يرى.
والحق أن وقوع
الظل لا يستلزم القرب كما قيل
الصفحه ٧١٢ : : معنى فصل الخطاب : الكلام الفاصل من الخطاب بين الحق
والباطل ، وعلى هذا فالمصدر أعنى : لفظ الفصل بمعنى