الصفحه ١٧٤ : ، وقد أبرز المشبه فى صورته أى : فى وصفه حيث ألحقه به ، ولا شك أن
إبراز الشيء المبتذل فى صورة الممنوع
الصفحه ١٧٩ : كان لئيما العبوس الذى هو مقتضى طبعه ، فأفاد الشاعر
بذلك معرفة الممدوح حق المادح وتعظيمه بين يدى
الصفحه ٢٢١ :
بنهاية البعد وهو معنى الشسوع وبالقرب ألحقه بما يظهر فيه الأمران ، ويظهر فيه حسنهما
لمناسبة بين المحلين
الصفحه ٢٣٨ : المفردة وأتبعها بتقسيمها فقال :
تعريف الحقيقة
(الحقيقة) هي
في الأصل : فعيلة بمعنى : فاعل ؛ من قولهم حق
الصفحه ٢٤٨ : تعريفه إنما هي بناء على الحق وهو أن دلالة الألفاظ وضعية
يصح تبدلها وتختلف اللغات بحسب أوضاع تلك الدلالة
الصفحه ٢٥١ : الحق أن كل ذلك لله تعالى ؛ فعلى تقدير وجود دلالة عادية في
شيء من ذلك فهي بالجعل من الله تعالى يمكن
الصفحه ٢٥٣ : ، وكذا الحقيقة تختص بمعناها ولا يسمى المجاز باسمها لوجود
معنى الحق والثبوت فيه باعتبار المعنى المنقول
الصفحه ٣٠٣ : الموجب للسرعة الشديدة روعى في التشبيه فألحق به العدو
لتلك السرعة فكان الطيران استعارة والغلظ والانبطاح مع
الصفحه ٣١٦ : باعتبارهما عده كالمصنف وهو الحق كما عد التشبيه (وإلا)
يكن الطرفان حسيين فهو وجوابه معطوفان على قوله فإن كانا
الصفحه ٣٣١ : وهي المحبة والتبني فاستعملت في العداوة والحزن ، وقد كان حقها أن تستعمل في
المحبة والتبني اللذين هما
الصفحه ٣٣٥ :
جمع الحق لنا
في إمام
(قتل البخل وأحيا السماحا) (١)
فإن تسليط
القتل
الصفحه ٣٣٨ : رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ) وَما كانُوا مُهْتَدِينَ)(١) فإن الاشتراء مستعار من استبدال مال بآخر إلى استبدال
الحق
الصفحه ٣٤٠ : لِلْعَبِيدِ)(١) فإنه للمبالغة في نفي الظلم لاستحالته في حقه تعالى لا
لنفي المبالغة فيه الذي يصح معه ثبوت شي
الصفحه ٣٥٥ : ؛ لأن إثبات خواص الشيء لغيره يدل على أنه
ألحق به ونزل منزلته فيفهم التشبيه وإلا كان الكلام تهافتا ، وإذا
الصفحه ٤٤١ :
بمعنى أن هذه الأمور تجوز في حقه ، وإذا جازت جاز الصدق بتقدير وجودها ، وإذا جاز
الصدق جازت إرادة ما يصح