الصفحه ٢٧٣ : المدلولة
بالوحي ليؤخذ بمقتضاها اعتقادا وعملا ، ولا شك أن تلك القواعد أمر معنوي وهو
المسمى بالدين الحق
الصفحه ٤٥٥ :
الموصوف ، وتحمل الضمير لرعاية حق الاشتقاق وإلا فمفاده ليس هو المقصود
بالوصف ؛ لتكون الصفة كناية
الصفحه ٥١٠ : التي
سميتموها تقديرا من غير الدين المحمود لديكم ، فيكون النزول لأمر المؤمنين بالرد
على الكفرة بالحق
الصفحه ٥٢٩ : المأذون فيه هو الجواب الحق
المقبول ، والممنوع هو العذر الباطل الغير المقبول ، أو الأول في موقف وهذا في آخر
الصفحه ٥٧٠ : العلة على وجه الشك ذكره ملحقا بما
تقدم فقال (وألحق به) أي وألحق بحسن التعليل (ما يبنى على الشك) أي
الصفحه ١٨ :
الْمُسْتَقِيمَ)(٣) أى : الدّين الحقّ.
(٢٨٠) ودليل
أنها مجاز لغوىّ : كونها موضوعة للمشبّه به ، لا للمشبّه ، ولا
الصفحه ٣٧ : ] :
سأطلب حقّى بالقنا
ومشايخ
كأنّهم ومن
طول ما التثموا مرد
ثقال إذا
لاقوا خفاف إذا
الصفحه ٤١ : ] :
لو لم تكن
نيّة الجوزاء خدمته
لما رأيت
عليها عقد منتطق
وألحق به ما
يبنى على الشك
الصفحه ٤٨ :
كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ)(٤) ، أو فى الآخر ؛ نحو
الصفحه ١٠٢ :
فألحق بالمعقول الذى لا يحس ، وذلك الوهمى ، (كما) أى : كالمشبه به (فى
قوله) أى : فى قول امرئ القيس
الصفحه ١١٠ : : بالطريقة الحنيفية ، وهى دين الإسلام ، والحنيفية
نسبة للحنيف ، والحنيف هو المائل عن كل دين سوى دين الحق
الصفحه ١٢٧ : وهو الحق تدخل النسبة فى الاعتبارى
، ومما يدل على هذا الإطلاق ـ أعنى إطلاق الحقيقى فى مقابلة الاعتبارى
الصفحه ١٦١ : ،
فالحق أن كأن تكون للظن القريب من الشك فى المشتق ، بل وفى الجامد كقولك : كأن
زيدا أخوك ، وكأنه قائم
الصفحه ١٦٧ :
المذكور مما يمكن أن تدعى استحالته ، احتج لمدعاه بأن ألحق حالته بحالة
مسلمة الإمكان لوقوعها فشبه
الصفحه ١٧١ : ،
فإذا ألحق له بالرقم على الماء الذى لا يمكن مدافعة عدم الحصول فيه لقوته فيه
وظهوره تحقق عند النفس فى