الصفحه ٤٧٠ : .
(و) إذا كان
التعريض يكون مجازا ويكون كناية (فلا بد فيهما) أي : في الصورتين السابقتين ، وهما
أن يقال
الصفحه ٥٤٣ : أن يقال : لا بد لي من الغنيمة أو الموت فيفهم منه أن
المراد بالكريم نفسه والمدح المستفاد من التعبير
الصفحه ٥٥٧ :
بلوغه في الشدة والضعف لحد مستحيل أو مستبعد ليعلم بذلك أن مبناه في أحدهما
فلا بد فيه حينئذ من
الصفحه ٦٣٦ : بالقلب وهو أن يكون الكلام بحيث لو
عكست قراءته الأولى بأن بدأت بحرفه الأخير ثم بما يليه ثم بما يلي ما يليه
الصفحه ٦٤٤ : في ذلك كله) أي : الأمر الذي لا بد أن يحصل ليحصل الحسن في جميع المحسنات
اللفظية كما يقال أصل الجود
الصفحه ٦٥٧ : بدون ذلك إما مع إفادة المعنى مثلا بطريق اللزوم إن أفيد
أولا صراحة وهو الأكثر ، أو بدون ذلك ويدل على أن
الصفحه ٦٩١ :
يعنى : إذا ما
أسهلوا ذكروا إلى آخر بيت أبي تمام السابق ، ولا بد من تقديره ليتم المعنى ، ولكن
لا
الصفحه ٩ : الانقباض.
والثانى : أن تجرّد الحركة عن غيرها ؛ فهناك ـ أيضا ـ لا بد من
اختلاط حركات إلى جهات مختلفة
الصفحه ٢٤ : تفرقة بين نفّاع وضرّار ، فأثبت لها
الأظفار التى لا يحمل ذلك فيه بدونها ، وكما فى قول الآخر
الصفحه ٢٥ : أطلق لا يتناول الوضع بتأويل ، وبأنّ التقييد باصطلاح التخاطب لا بدّ
منه فى تعريف الحقيقة.
(٣٨٣) وقسّم
الصفحه ٢٩ :
أردتهما جميعا كان كناية ، ولا بدّ فيهما من قرينة».
فصل
(٤٧٣) أطبق
البلغاء على أنّ المجاز والكناية أبلغ
الصفحه ٧١ : بأن يكون للوضع مدخل فيها ؛ سواء كان نفس العلم بالوضع كافيا فيها ، أو لا بد
معه من انتقال عقلى ؛ لأن
الصفحه ٧٦ : الذى ورد البحث لسبب فرد من أفراده لا
بد فى دلالته على أن يراد به المعنى الواحد مما وضع له لأنه إنما وضع
الصفحه ٨٤ : فعند قصد استعمال اللفظ فى
أحدهما لا بد أن يلتفت المستعمل إلى التفصيل فى الأجزاء واللوازم ليستعمل فى
الصفحه ٩٣ : الماهية لا بد أن
يصدق عليها ، وكذا الوجه الذى هو الشجاعة فى المثال والأداة التى هى الكاف ؛ إذ لا
يخفى أن