الصفحه ٦٠١ : اللفظين أوصاف الآخر فالأول وهو أن يكون
الجناس بين اسم وفعل (كقوله :
ما مات من كرم الزمان) (١)
أي : ما
الصفحه ٢١ : منه كشط الجلد عن نحو الشاة ،
والمستعار له كشف الضوء عن مكان الليل ، وهما حسّيّان ، والجامع ما يعقل من
الصفحه ٢٣٨ : الوصفية للاسمية ؛ لأن التاء في أصلها تدل على معنى فرعي وهو
التأنيث ، فإذا روعي نقل الوصف عن أصله الذي هو
الصفحه ٢٠٨ : بسرعة إلى المألوف المعتاد قبل غيره أنا لو فرضنا
اسما لمسمى واحد له حالتان كثر إحساس إحداهما ، وقل
الصفحه ٣١٨ :
الفردين تقتضى أن يكون له أقوى ولو في تلك الأعرفية به وعلى هذا يتضح ورود
ما ذكر إلا أن يجاب بشهرة
الصفحه ٤٨٧ : علم مما قررنا أن التقابل في بعض الصور يعود معناه إلى
الاعتباري ، ومن ذكرنا للاعتباري من غير تخصيص له
الصفحه ٢٤٤ : الأصلي الموضوع له كاللازم
فقولهم : ليس الابتداء في" من" مثلا معنى الحرف وإلا كان اسما وإنما هو
لازم
الصفحه ٢٩٢ : ، فأى مانع من أن يعتبر في العلم لازم يقع به التشبيه فيقدر
وضع العلم له ولو لم يوضع له ، ويكون في الموضوع
الصفحه ٧١٢ : فجأة ،
ولكن بضرب من المناسبة فافهم.
(قيل وهو) أي :
قولهم : بعد الحمد لله والصلاة على رسول الله أما
الصفحه ٢٦٨ : الذي يحل فيه
ذلك الشيء ؛ ومن ذلك (نحو) قوله تعالى : (فَلْيَدْعُ نادِيَهُ) (١) فإن النادي اسم لمكان
الصفحه ٣٤٩ : إلى موضعها تأخيرا باعتبار منتهاها أولا فافهم.
فإن قلت قوله :
أراك هل له دخل في التجوز والنقل أم هو
الصفحه ٤١١ : : مفهما له وقصد من حيث إفهامه لا من حيث وجوده بل
لينتقل منه إلى ذلك الموجود ، فإن قلت : لفظ المنية هنا على
الصفحه ١٩٠ : التأمل ، يعنى فى تفسيره والتعبير عنه وفى إدراكه
وأخذ حقيقته من كلام البلغاء مع اسم التقييد والتركيب
الصفحه ٣٢٢ :
الاستعارة الأصلية
(فأصلية) جواب
إن أي إن كان اللفظ اسم جنس فتلك الاستعارة أصلية وذلك (ك) لفظ
الصفحه ٦٦٠ : : يتسخطون الأقدار ، ويسبون بها الزمان مع علمهم
أن لا تأثير له ، ولا ينفعهم في نفي الاسم بالتسخط نسبتهم