الصفحه ٩ : تّموج الإشراق ، حتى
يرى الشعاع كأنه يهمّ بأن ينبسط حتى يفيض من جوانب الدائرة ، ثم يبدو له ، فيرجع
إلى
الصفحه ٣٦ : عين
ونوال الغمام
قطرة ماء
التقسيم
(٥٢٨) ومنه :
التقسيم ؛ وهو ذكر متعدد ، ثم
الصفحه ٨٦ : الالتزام.
(إن قامت قرينة)
أى : إن وجدت ثم قرينة دالة (على عدم إرادته) أى : على أن المعنى الذى وضع له ذلك
الصفحه ٨٨ : يعتبر ما يعرض من وقوع ذلك
الجائز ، ثم أشار إلى وجه زيادة باب آخر ثالث وإلى وجه تقديمه على البابين ، فقال
الصفحه ١٠٤ : خرجت
عن معنى كونها وجدانية ، لكن تسمى بذلك باعتبار أصل إدراكها ، ثم مثل للوجدانيات
بقوله : (كاللذة
الصفحه ١٠٥ : اللذة والألم بالإدراك فليسا مما يدرك بالحواس ،
ثم وجود القوى الباطنية إنما هو عند الحكماء ، وأما
الصفحه ١٠٧ : صلوات
الله تعالى وسلامه عليه ، ثم إن المشبه هنا ، وهى النجوم ، وصفها بكونها ظهرت بين
أجزاء ظلمة الليل
الصفحه ١١٥ : تعقله على تعقل الغير ، وقد تقدمت محترزات هذه
القيود فى صدر الكتاب عند تفسير الملكة ، ثم الكيفية الجسمية
الصفحه ١١٩ : ؛ لأن أحد المصطدمين انتقل عن سكون كان قبل الصدم ثم عراه سكون
بعد الصدم والآخر باعتبار مصادمة الثالث كذلك
الصفحه ١٣٣ : لكلية مقدمتيه ، وهي قولنا : لا شيء من وجه شبه بحسي ، وهذا يناقض ما تقرر من
أن وجه الشبه يكون حسيّا ثم
الصفحه ١٣٦ : يتعلق باستطابة النفس ، ثم لا يخفى أيضا أن العراء
عن الفائدة واستطابة النفس من باب المقيد ، وقد علم أن
الصفحه ١٣٩ : العنقود المتراكم الأجزاء ، وكما في حب الرمان ، ولا
شديدة الافتراق أي : متباعدة ، ثم وصف الكيفية بقوله
الصفحه ١٤١ : فكان مقابله الذي يتوهم كونه مستقلا
بالتشبيه تبعا لغيره أيضا كمقابلة ثم بين التركيب في وجه الشبه المقتضي
الصفحه ١٤٦ : كالأولى فإنه معهود في العبارات ، فكلام الأسرار
أوضح فافهم ، ثم أشار إلى مثال الوجه الأول ، وهو أن يقترن
الصفحه ١٤٨ :
قلنا كذلك لأن الأيضية تقتضي الرجوع لشيء تقدم ، ولا يتأتى إلا بهذا
الاعتبار ، ثم الوجه الذي يكون