الصفحه ٣٤١ : كما بينا ، وإن كان التعجب والنهي عنه قريبين منه ثم أشار إلى
جزئية من جزئيات ما فيه الترشيح لظهور البنا
الصفحه ٣٥٤ : الشيخ ولبنه ثم نقله الناقل
الأول لمضرب هو قضية تضمنت طلب الشيء بعد تضييعه والتفريط فيه ثم فشا استعماله
الصفحه ٣٥٦ :
كان المثبت نفس الخاصة للدلالة على التشبيه فليس ثم شيء أطلق عليه لفظ
الخاصة متحقق حسا أو عقلا
الصفحه ٣٩٩ : عبد القاهر لا خلاف أن اليد استعارة يعني اليد المجعولة للشمال
قال : ثم إنك لا تستطيع أن تزعم أن لفظ
الصفحه ٤٥٧ : لا واسطة فيها أصلا ، ثم
مثل للبعيدة فقال : (كقولهم : كثير الرماد) حال كون هذا القول (كناية عن المضياف
الصفحه ٥٠١ : ذلك العجز فما يدل
نائب فاعل يجعل ، ثم لما كان ليس من شرطه أن يجعل هنالك ما يفهم به العجز ولو توقف
ذكر
الصفحه ٥٢٣ : يجتمع فيه ذلك المجموع (ثم ذكر) أي :
ثم بعد ذكر المتعدد على الوجهين المذكورين يذكر (ما لكل واحد) من آحاد
الصفحه ٥٣٤ :
اللثام ، عبارة عن لزومهم زي الكبراء وأهل المروءة في عرفهم. فقد ذكر المشايخ ثم
أشار إلى أحوالهم مضافا لكل
الصفحه ٥٤٧ :
قبلت وإلا ردت ثم فسرها على الإطلاق ليرتب على تفسيرها تفصيلها. وبيان
المقبول منه كما أشرنا إليه
الصفحه ٦٠٣ : الجام مفروقة وفي جاملنا متصلة ،
ولذلك خص باسم المفروق ثم التخصيص باسم المفروق إنما هو إذا لم يكن المركب
الصفحه ٦٠٨ :
ثم أشار إلى
النوع الرابع من أنواع الجناس وهو ما يشمل المضارع واللاحق فقال : (وإن اختلفا) أي
الصفحه ٦٥٠ :
اختصاصه به دون من قبله ، وبعده ثم الاتفاق في نفس الغرض على العموم يتضمن
شيئين :
أحدهما : كون
الصفحه ٧٠٩ : السير والمهرية الإبل المنسوبة
إلى مهرة بن حيذان أبي قبيلة تنسب إليهم إبلهم لخصوص جودتها ، ثم صار لقبا
الصفحه ٧١٧ :
وَالْأَرْضَ
وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
يَعْدِلُونَ* هُوَ
الصفحه ٥ : منها دالّا عليه. ويتأتى بالعقلية ؛ لجواز أن تختلف
مراتب اللزوم فى الوضوح.
(٨٥) ثم اللفظ
المراد به