الصفحه ٦١٧ : الأول منهما في
حشو المصراع الأول (كقوله :
تمتع من شميم
عرار نجد
فما بعد
العشية من
الصفحه ٢٧٩ : جحد المشبه في التركيب بالكلية ؛ ولا شك أن المرتبة الثانية أقوى من
الأولى فهي أولى بالاستعارة ؛ والأولى
الصفحه ٤٢٠ : الاستعمال في الأول أقرب.
فإذا تأولت
عبارة السكاكي بهذا لم يرد الاعتراض الأول قاله بعض من تكلم على هذا
الصفحه ٦٣٦ :
الثاني وإلا أن فيهما متفق لكن هاتا في الأول وتلك في الثاني غير متوازنين
فهذا مثال من الشعر لما
الصفحه ٥٨٠ : ) كما قدر في
الضرب الأول لما ذكر من سهولة تقدير الاتصال في الأول دون الثاني ؛ لأن الثاني ليس
فيه صفة ذم
الصفحه ٥١٥ : الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) (١) فالفعل الذي هو يخرج هو هو في الجملتين ، وقد تعلق في
الأولى بالحي الخارج من الميت
الصفحه ٦٦٩ :
قد تقدم ، وهو أن غير الظاهر لا بد أن يكون بحيث لا يدرك كون الثاني من
الأول إلا بتأمل ، كما يتضح في
الصفحه ٢٠٨ :
علة الحضور المطلق كما سيذكره تغنى عن المعنى ، فيجب أن يؤتى بمثل يختص به الأول ،
وقد فهم من أمثلة
الصفحه ٣٨ : يستخلص
منه آخر مثله فيها.
ومنها : نحو
قولهم : لئن سألت فلانا ، لتسألنّ به البحر.
ومنها : نحو
قوله [من
الصفحه ٥٣٧ :
(مبالغة) أي
والمقصود من ذلك الانتزاع إفادة المبالغة أي إفادة أنك بالغت في وصف المنتزع منه
بتلك
الصفحه ٤٣ : البحر زاخرا
سوى أنّه
الضّرغام لكنّه الوبل
تأكيد الذم بما يشبه المدح
(٥٨٤) ومنه
الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ؛ لأن المادحين وإن بذلوا جهدهم لا يصلون إلى قطرة من
بحره عليه أفضل الصلاة والسّلام
الصفحه ٧٢٨ :
(قل من ينجّيكم من
ظلمات البرّ والبحر)
٦٣
١ / ٣٠٩
(عالم الغيب
والشّهادة
الصفحه ٧٦٦ :
يا خير من يركب المطى ولا
يشرب كأسا
بكف من بخلا ٢ / ٣٨ ، ٥٤٣
لا خيل عندك تهديها
الصفحه ٧٣٧ : سألتهم من خلق
السّموات)
٢٥
١ / ٤٠ ، ٣٠٨
، ٣١١
سورة السجدة
(عالم الغيب