الصفحه ٣٩٥ :
راكب ومركوب وركوب ، فنقل لفظ إحدى الهيئتين للأخرى فيكون من التمثيل ،
وكان الأصل أن ينقل مجموع
الصفحه ٧٤ :
(وتختص الأولى) من الدلالات الثلاث ، وهى الدلالة على تمام ما وضع له اللفظ
(ب) اسم (المطابقة) بمعنى
الصفحه ٢٠ : صحيحه كتاب الإمارة باب : فضل الجهاد والرباط (٤ / ٥٥٣) ، ط. الشعب
، وأوله : من خير معاش الناس لهم رجل
الصفحه ٤٦٤ : ، ويأتي الآن تحقيق ذلك.
فقد تبين بهذا
التحرير أن القسم الأول من هذين القسمين اللذين أشار إليهما المصنف
الصفحه ٥٥٩ :
المذهب الكلامى
(ومنه المذهب
الكلامي إلخ) من البديع ما يسمى المذهب الكلامي والجاحظ أول من ذكره
الصفحه ٧٢ : (وتسمى) الأولى من هذه الأقسام الثلاثة ، وهى الدلالة على
تمام ما وضع له اللفظ (وضعية) ؛ لأن السبب فى
الصفحه ١١٦ : لا حقيقة لها خارجا ونزلها الحكماء منزلة الأمور المحققة وسموا
الأول من المقدار جسما تعليميا ؛ لأنه
الصفحه ٥٢١ : كلها استخداما (ف) الوجه (الأول)
من الوجهين المذكورين في التعريف وهو أن يراد باللفظ أحد المعنيين ، ويراد
الصفحه ٢٨٣ : لما لم يصحبه معناه الأصلي ، انتفت المبالغة في إلحاق المعنى المنقول
إليه بالغير.
والوجه الأول
من هذين
الصفحه ١١٥ : الطرف الأول من
الدماغ قامت من جهته اليسرى عصبة مجوفة كالقصبة الصغيرة ، ومن جهته اليمنى عصبة
كذلك ، فذهبت
الصفحه ٢٦٩ : إلخ يعلم أنه تقدم ما يغني عن هذا السؤال والجواب
؛ فافهم.
ولما فرغ من
القسم الأول من قسمي المجاز
الصفحه ٣٦٩ : المعنى الأول من الفرعين وهو حمل اللفظ على غير ظاهره لدليل قد صار
حقيقة عرفية عند الأصوليين وعلى المعنى
الصفحه ٦٦٢ :
أيضا ، فعلى هذا التقدير أيضا لا يكون مأخوذا من الأول ، ولكونه أظهر في
عدم الأخذ لم يتعرض له في
الصفحه ١٧٤ : الممتنع) ، وذلك
أن المشبه به وهو البحر من المسك الذائب وأمواجه الذهب الذائب ممتنع عادة ، وإن
أمكن عقلا
الصفحه ٢٧٧ : أن يكون تشبيها من جهة المعنى ،
لا استعارة ، أي : المؤمن والكافر كالبحرين هذا عذب إلخ ، وههنا إن جعل