الصفحه ٤٣٨ : يستلزم الإثبات دائما
وذلك النفي ممكن محقق لينتقل منه إلى النفي الآخر ، قيل : إن الأولى على هذا
التقدير أن
الصفحه ٦٠٤ : فقط مع كونه واقعا في محل واحد كقولهم : (الجاهل إما
مفرط أو مفرط) الأول من الإفراط ، وهو تجاوز الحد
الصفحه ٩٧ : مقتضاها مطلق الإحساس ، فإن أريد ما يأتى من قبلها من حيث إنها شرط
فيه وهو الإدراك التام عاد إلى الأول ، فإن
الصفحه ٢٩٦ : ما ذكر فهى (باعتبار الطرفين)
أعنى المستعار منه والمستعار له (قسمان).
القسم الأول :
الوفاقية ، وهى
الصفحه ٥٠٧ : بقوله (فالأول) أي القسم الأول من المشاكلة ، وهو ما تكون فيه الصحبة
التحقيقية (كقوله : قالوا اقترح شيئا
الصفحه ٩ : الأول من قوله [من الطويل] :
__________________
(١) من أرجوزة لجبار
بن جزء بن ضرار ابن أخى الشماخ
الصفحه ٦٨٣ : ، إتيان به في نظم. فأتى المصنف بأربعة أمثلة على هذا
الترتيب ، وأشار إلى الأول منها وهو : اقتباس القرآن في
الصفحه ٥٣٢ : الشهرين الأولين من تلك السنة ، أو من ذلك الأبد ،
فلا ينفق على بعض منهم ، وعلى هذا لا يرد أن يقال : الخلود
الصفحه ١٥٣ : (كما إذا انتزع) وجه الشبه (من الشطر الأول) أى : انتزع مما اشتمل عليه
الشطر الأول (من قوله :
كما
الصفحه ١٥١ : محتاج للتنبيه على هذا لأن الإقعاء عرفا هو ما كان
معه التمكن لا الحصول الأول منه ، وإليها أشار بقوله
الصفحه ٦٠٧ : الكلمة الأولى من الثانية ولكن مرادهم بنحو هذا
الاعتبار كونه بحيث يحصل بشرطه فيعد كالحاصل وقد تقدمت
الصفحه ٦٤٥ : يلزم من القدرة
عليه القدرة على الأول دون العكس ؛ لأن الأول من كتابة ما يريد الإنسان ويخترعه
وهو سهل
الصفحه ٦٢٦ : ثلاثة أضرب (مطرف) أي : الأول منها يسمى المطرف وإنما يسمى المطرف (إن
اختلفتا) أي : اختلفت الفاصلتان
الصفحه ٦٦٣ :
إلى أرواحنا سبلا) (١)
هذا الثاني
ومعنى البيت الأول أن مرتاد المنية ، أي : المنية التي ترتاد
الصفحه ٦٧٤ : الكلام الذي هو نقيض للأول مأخوذ من ذلك الأول ، فإن المتبادر أن
نقيض الشيء ينافيه ، لا أنه منه ولا هو هو