الصفحه ٦٦٤ : بوجود غير الدلالة الأولى بحيث يقال هذا كلام وتركيب آخر ، سواء كانت
الجملتان من جنس الشرطية مثلا أم لا
الصفحه ٤٥١ : قسما الأولى ، بل كل كناية كذلك إذ لا يدل الأعم على
الأخص ، ولا ينتقل من الأول إلى الثاني ، وإنما نص على
الصفحه ٦٠٢ : ) أي : منقطعة غير باقية ولا شك أن اللفظ الأول مركب من ذا بمعنى صاحب وهبة
وهي فعلة من وهب ، والثاني مفرد
الصفحه ٥٨١ : مخلا بالفصاحة ، فيثبت لي
إخلال بها ، فحينئذ يفيد التأكيد من الوجه الأول أيضا؟ قلت : يمنع من ذلك كون ذلك
الصفحه ٦٥٨ : إما أن يكون أبلغ من الأول فيكون مقبولا غير مذموم ، أو
يكون أدنى فهو مذموم غير مقبول ، أو يكون مثلا
الصفحه ٦١٣ :
ويتبادر لكون الأول فعلا مشتقا من المصدر والثاني وصفا أنهما من أصل واحد وليس
كذلك ؛ لأن الأول من القول
الصفحه ٦١٦ : بالمتجانسين من جهة شبه الاشتقاق في أول
الفقرة والآخر في آخرها (نحو) قوله تعالى (قالَ إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ
الصفحه ٦١٥ : )
متعلق بأن يجعل أي : هو في النثر أن يجعل في أول الفقرة أحد المذكورين من تلك
الأنواع (و) يجعل اللفظ (الآخر
الصفحه ٦٧٢ : لو لا اعتبار اللوازم
الخفية ما فهم انتشاء الأول من الثاني ـ كما قررنا ـ ولم يتعرض للعكس وهو أن يكون
الصفحه ٦١٩ : ووجدي.
ثم شرع في
أمثلة المتجانسين وهي أربعة كما تقدم فقال (و) الأول من أمثلة المتجانسين وهو ما
يكون
الصفحه ٦٣٩ : قيل : إنها هي الكلمة الأخيرة من البيت فتكون على الاعتبار الأول
هي لفظ الردى في البيت الأول ولفظ غدا في
الصفحه ٦٨٢ : ، وجب ترك نسبة الثاني إلى السرقة. (فإذا
لم يعلم) أن الثاني أخذ عن الأول (قيل) في حكاية ما وقع من المتأخر
الصفحه ٦٢١ :
وهي أربعة كما تقدم فقال (و) أما أمثلة الملحقين اشتقاقا فالأول منها وهو
ما يكون فيه الآخر منهما في
الصفحه ٦٠١ : عرفية في القيامة ، ومثاله
بين الفعلين أن يقال لما قال لديهم قال لهم. فالأول من القيلولة والثاني من القول
الصفحه ٦٥٩ : الحسن بل هو نفس الأول مع رذيلة إسقاط ما في الأول من الحسن وذلك (كقول
أبي تمام) في مرثية محمد بن حميد