الصفحه ٥٠٧ : معنى له هنا.
(ونحوه) أي :
نحو هذا المثال في كونه مشاكلة تحقيقا قوله تعالى حكاية عن عيسى عليهالسلام
الصفحه ٥١٣ : على نحو هذا المثال ، ولا
قائل بأن نحو هذا من المزاوجة فوجب الحمل على المعنى الأول ؛ إذ هو المأخوذ من
الصفحه ٥١٤ : ، فصدق كلامه على نحو عادات
السادات هي أشرف العادات ؛ لأن الجزء في الكلام الذي هو العادات قدم أولا على
الصفحه ٥١٥ : الآخر ومن لازمه اعتباره في كل من الطرفين
وذلك (نحو) قولهم (عادات السادات سادات العادات) بمعنى : أن
الصفحه ٥١٦ :
عاملين ؛ ليدخل في ذلك نحو قوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ
الصفحه ٥١٩ : (التي لا تجامع) أي : لم تجامع (شيئا مما يلائم) المعنى (القريب) الذي هو
غير مراد ، وذلك (نحو) قوله تعالى
الصفحه ٥٣٩ : الأصلية في المنتزع منه وذلك (نحو قوله : وشوهاء) (١) أي : وفرس شوهاء ، أي : قبيحة المنظر والوصف بالشوهائية
الصفحه ٥٥٨ : مُبِينٍ)(٢) ونحو قوله تعالى (قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ)(٣) وجعل منه حذف الأجوبة للمبالغة نحو
الصفحه ٥٥٩ : قوة الكلام
في الجملة كاف كما يؤخذ من الأمثلة وذلك (نحو) قوله تعالى (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا
الصفحه ٥٧٢ : ، كأن يقال : غلام زيد فرح ، كما أن أباه فرح. فيخرج نحو هذا المثال ، أعني
قولنا : غلام زيد فرح وأبوه فرح
الصفحه ٦٠٤ :
حركة الباء ؛ لأنها في الأول ضمة وفي الثانية فتحة (ونحوه) أي : ونحو ما
ذكر في أن الاختلاف في الهيئة
الصفحه ٦٠٥ : ) واحد (في الأول) أي : في أول اللفظ المجانس (نحو) قوله تعالى (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ* إِلى
الصفحه ٦٠٨ : الحرف الأجنبي أعني المباين لمقابله (إما)
أن يوجد (في الأول) أي : في أول اللفظين ، وقد تقدم ما في نحو هذا
الصفحه ٦١١ : : عكس بعض الحروف في أحد اللفظين بالنظر إلى الآخر وهو
قسمان أحدهما أن يقع العكس في مجموع الحروف (نحو) قول
الصفحه ٦٢٦ : في الوزن وذلك (نحو)
قوله تعالى حكاية عن نوح على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسّلام (ما لَكُمْ لا