الصفحه ٦٠٠ : الأول
مفرد بمعنى العهد والثاني جمع ذمة وهي البئر القليلة الماء. وإما في مفردين (نحو)
قوله تعالى
الصفحه ٦٠٣ : المرفو أخذا من رفا الثوب جمع ما تقطع منه بالخياطة وذلك نحو قوله
هذا مصاب أو طعم صاب والمصاب قصب السكر
الصفحه ٦٠٧ : الإشارة إلى نحو ذلك.
(وإما بأكثر)
هذا معطوف على قوله إما بحرف أي : الاختلاف في الزيادة إما أن يحصل
الصفحه ٦١٠ : : في آخر المتجانسين (نحو) قوله تعالى (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ) (٢) فالأمر والأمن متفقان
الصفحه ٦١٢ : اللفظين
بتواليهما وتكرر أحدهما بالآخر وترداده به ، ولا يضر الفصل بينهما بحرف جر أو حرف
عطف وما أشبهه (نحو
الصفحه ٦١٤ :
وكذا نحو الحتف والفتح فإن في كل منهما مجموع ما في الآخر وليس من الملحق
في شيء لعدم كون اللفظين
الصفحه ٦١٦ : بالمتجانسين من جهة شبه الاشتقاق في أول
الفقرة والآخر في آخرها (نحو) قوله تعالى (قالَ إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ
الصفحه ٦٣٥ : بقوله (نحو (وَآتَيْناهُمَا
الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ) (١) هذه قرينة (وَهَدَيْناهُمَا
الصِّراطَ
الصفحه ٦٣٧ : أن يدعى تصادقهما في نحو أرانا الإله هلالا أنارا لوجود
المتجانسين قلبا وكلما قرئ أحدهما من أخره صار
الصفحه ٦٣٨ : في معناها والتوشيح في الأصل التزيين
باللآلي ونحوها (وهو) أي التشريع الذي هو التوشيح وذو القافيتين
الصفحه ٦٤١ : فأكثر قبل الأخير كما التزم ذلك الأخير وقد فهم من هذا أنه يجري في الشعر
والنثر فهو في النثر (نحو) قوله
الصفحه ٦٤٣ : فتجلت ، ومدت ، وحقت ، وانشقت ونحوها كان توافق
فواصلها في التاء سجعا وإن اختلفت فيما قبلها ومن أمثلة
الصفحه ٦٤٦ : ذكر بل الغالب أن ذلك لحياء عرض أو نحو ذلك وإلا
فالأقرب أنه إنما كان يأتي بما يناسب بعض التقدير الذي هو
الصفحه ٦٥٠ : كانت الدلالة عليه بالحقيقة لا
بالمجاز كما في نحو حسن التعليل فإن قوله :
ما به قتل
أعاديه ولكن
الصفحه ٦٥١ : (كالأول) أي كالاتفاق في نفس الغرض العام في أنه لا يعد
سرقة ولا أخذا ولا نحو ذلك لتساوي الناس فيه كالأول