الصفحه ٢٦٩ : اعتبر اللزوم في الوجود الذي هو الأصل في الفهم ، وإن
اعتبر اللزوم فيما لم يتحقق إلا في نحو الكل مع الجز
الصفحه ٢٨٠ : نحو
ذلك في صدر هذا الفن من غير اعتبار إدعاء دخول المشبه في جنس المشبه به أصلا لما [ذكر](١) فتأمل في
الصفحه ٢٨٤ : استلزم كونه مجازا
عقليا لزم مثله في نحو : زيد أسد إذ يقال فيه جعله أسدا أيضا ، وهو حقيقة وليس
بمجاز أصلا
الصفحه ٢٩٣ : الذي
بين في نحو حاتم يمكن كما تقدم أن يراعى في ذى الوصف الأقوى ولو لم يكن كحاتم في
الشهرة ، فعلى ما
الصفحه ٢٩٤ : أو تقاتلون وتلجأون إلى الطاعة والإذعان للعدل أو إلى الطاعة لله تعالى
بالإيمان أو نحو ذلك كما تقدم (أو
الصفحه ٢٩٩ : (الطرفين) أعنى المستعار منه وإليه بأن
يكون جنسا لهما ، أو فصل الجنس لهما وذلك (نحو) قوله عليه الصلاة
الصفحه ٣٠٤ :
لها في كل ما أريدت وذلك (لظهور الجامع) بين الطرفين (فيها نحو رأيت أسدا يرمى)
بالسهام فإن الأسد استعارة
الصفحه ٣٠٧ : ؛ لأن أصل الكلام وسالت الأباطح أعناقا على حد (وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً)(١) والتمييز في نحو هذا
الصفحه ٣٠٩ : أن الحسى يقوم بالحسيين (نحو)
قوله تعالى (فَأَخْرَجَ لَهُمْ) (١) أى لبنى إسرائيل (عجلا) جسدا له خوار
الصفحه ٣١٠ : من جواز اتصاف المحسوس بالمعقول وذلك (نحو) قوله تعالى (وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ
مِنْهُ
الصفحه ٣١٦ :
ويلزم أن يكون الجامع بينهما عقليا لعدم صحة قيام المحسوس بالمعقول كما تقدم ثم
مثل للمعقولين فقال (نحو
الصفحه ٣٢١ : الضارب وبخلاف الفعل ،
وأما نحو حاتم فهو من هذا القبيل باعتبار تأويله بكلى يستلزم ، أى : الرجل الذى
يلزمه
الصفحه ٣٢٥ :
الحرف لما وضعه الواضع ليفيد معنى نسبيا نحو الابتداء في من مثلا ليتوصل به إلى
حال متعلقه المخصوص كالكوفة
الصفحه ٣٢٨ : محله فعلى هذا
فقول المصنف في تمثيل متعلق معنى الحرف (كالمجرور في) نحو قولك (زيد في نعمة) ليس
بصحيح
الصفحه ٣٢٩ : لمتعلق معناه. (فيقدر التشبيه) لأجل
ذلك (في) نحو قولك (نطقت الحال) بكذا (و) قولك (الحال ناطقة بكذا للدلالة