الصفحه ٢٤ : الدّلالة على المقصود ؛ فأثبت لها اللسان الذى به قوامها فيه.
وكذا قول زهير (٤) [من الطويل] :
صحا
الصفحه ٣٦٣ : الاستناد
إلى الباطل مجازي بناء على أن الإقصار ترك الشيء مع القدرة عليه (وعرى) القلب (أفراس
الصبا ورواحله
الصفحه ١٥٠ : المعتبر التفصيل ، ثم لو فتح هذا الباب ، أعنى
كون إمكان الجملة يسقط التفصيل ، انحلت عرى ذنب التشبيه المركب
الصفحه ٣٦٤ : وهو ظاهر ، وليس قوله :
فبطلت آلاته تفسيرا لقوله : وعرى أفراس الصبا وإلا لزام كون الأفراس والرواحل أو
الصفحه ٣٨٧ :
المتقدم وهو قوله :
صحا القلب عن
سلمى وأقصر باطله
وعرى أفراس
الصبا ورواحله
الصفحه ٧٦٥ :
صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله
وعرى أفراس
الصبا ورواحله ٢ / ٢٤ ، ٣٦٣ ، ٣٨٧
الصفحه ٣٥٨ : مقدر أي فلا يكون لسان مقالي أقوى في النطق من لسان حالي ، فحذف هذا
الجواب وأقام مقامه لازمه وهو قوله
الصفحه ١٢٠ : الجسمية ما يدرك بحاسة الذوق وهى صفة قائمة باللسان تدرك بها النفس طعم
المطعومات ، ويعرف عنه الحكماء بما
الصفحه ٢٦٨ : لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)(٣)). أي : ذكرا حسنا) فقد أطلق اللسان الذي هو اسم لآلة
الكلام والذكر على
الصفحه ٦١٠ : الأولى من
اللسان مع أصول الأسنان والثانية من الحلق ، ولا يقال المراد بالتقارب ما يصح معه
الإدغام لأنهم
الصفحه ٦٦٦ : الثاني ، ولا شك أن كلا منهما تضمن تشبيه اللسان بآلة الحرب
في النفاذ والمضي ، وإن كانت الآلة المعتبرة في
الصفحه ٦٨٢ : ، بل وفي لفظها فإن الخالق على لسان الأول هو
الخالق على لسان الثاني ، ولا يقال إذا لم يعلم الأخذ أنه
الصفحه ١٧ : الجنة. أو آلته ؛ نحو : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الْآخِرِينَ)(٨) أى : ذكرا حسنا
الصفحه ٩٥ : الضرورة ،
وأما على مذهب الحكماء من أن المدرك هو اللون فكونهما حسيين باعتبار ما جرى عليه
اللسان عرفا ؛ حيث
الصفحه ١٠٢ : فى ديوانه ص (٣٣) ، ولسان العرب (غول) (شطن) وتهذيب اللغة (٨ / ١٩٣) ،
وجمهرة اللغة (٩٦١) ، وتاج العروس