الصفحه ٨٤ : التضمن صلاحية اللزوم بمعنى أنه يمكن اللزوم بالالتفات
إلى الأجزاء على حدة ، ويلزم عليه أيضا أن يكون ذلك قد
الصفحه ١٢٤ :
أى : إلى جهة العلو ، وفى الثانى لصوب المركز ، أى : إلى السفل ، وأيضا
السماء للأرض كالدائرة وهى فى
الصفحه ١٨٣ :
فيه أو فرسا سرى عليه فانتهى به الحديث إلى وصف ما تعلق بكل منهما فيجعل
غرة الثانى كالصبح أو صبح
الصفحه ٢٦٢ : :
أحدهما : الرمز إلى المعنى باللفظ مع ضرب من الخفاء في الدلالة
عند الحاجة للإخفاء.
والآخر : الإشارة إليه
الصفحه ٣٠٢ : في الجامع بين التقطيع وتفريق الجماعة في الأرض إنه هو عدم إمكان الرجوع إلى
الحالة الأولى في الالتئام
الصفحه ٣٠٦ : ، وإنما
يظهر باعتبار ما تضمنه واقتضاه وحيث قلنا شبه ضم فم الفرس إلى القربوس ، بضم
الساقين إلى الظهر
الصفحه ٣٥٠ : الأجدرية ولغرابته بنقل اسم المثل المشعر مصدوقه
بالغرابة والإعجاب إلى الصفة الرفيعة كما قال تعالى ولله المثل
الصفحه ٣٧٠ : إلى إخراج مثل ذلك بأن يقيد الوضع المنفي بما يفيد معنى في
اصطلاح التخاطب بمعنى أن ما استعملها فيه هذا
الصفحه ٣٨٧ :
التخييلية ؛ لأنا إذا قلنا : تنقسم الاستعارة التصريحية إلى التحقيقية فمعناه إلى
التحقيقية جزما أو احتمالا
الصفحه ٣٩٠ : يكون مركبا ، وهو فاسد فلا
يصح دفع البحث بما ذكر.
قلت : لا يلزم
من تقسيم المجاز المفرد إلى الاستعارة
الصفحه ٤٢٧ : متى
كان وجه الشبه خفيا انقطع الانتقال منه مطلقا إلى الطرف الذي استعمل فيه اللفظ
مقيدا به فتصير إلغازا
الصفحه ٤٥١ : قسما الأولى ، بل كل كناية كذلك إذ لا يدل الأعم على
الأخص ، ولا ينتقل من الأول إلى الثاني ، وإنما نص على
الصفحه ٤٥٣ :
القرب هنا عدم الوسائط أمكن أن يكون المعنى المكنى عنه خفيا بالنسبة إلى
الأصل وأن يكون واضحا ، ولهذا
الصفحه ٤٦٦ :
الأنواع أشار إلى تلك المناسبة فقال (والمناسب لل) كناية ال (عرضية) بضم العين
وسكون الراء وهي التي تساق
الصفحه ٧٢ : إلى الجزء أو اللازم من الكل أو الملزوم ، وهذا
الانتقال تصرف عقلى لا يتوقف فيه العقل الأعلى بمجرد حصول