الصفحه ٥٤٨ : القطعي لا بمجرد الاستقراء ، وبيان ذلك أن المبالغة كما
تقدم هي أن يدعي أن الوصف منته في الشدة أو الضعف إلى
الصفحه ١٤٢ : والذهاب والمجيء إلى جهات
مختلفة من العلو عند رفعها والسفل عند صبها واليمين والشمال والأمام والوراء عند
قصد
الصفحه ١٤٨ : التشبيه ؛ ولذلك احتجنا
إلى تأويله بما تقدم ، وهو هنا التجريد عن غير الحركة ، وليس نفي الهيئة ، بل
الهيئة
الصفحه ٢٢١ : ، وهكذا
المعانى الشريفة يعضد بعضها بعضا ، ويلائم أولها آخرها ، فإذا كان سبب الحاجة إلى
التأمل رد الآخر لما
الصفحه ٢٦٣ : فهم المراد مع القرينة ، فصار وجه شبه في التشبيه المبني
عليه الاستعارة كالآلة للانتقال في مجاز
الصفحه ٦٧٠ :
الشبيبة والفتوة إلى مديح وبالعكس ، وإلى هجاء وافتخار ونحو ذلك وبالعكس ،
ونقل المعنى من بعض الثلاثة
الصفحه ١٢٣ : اللزوجة مثلا يحتاج فى إدراكها إلى التشكل والجذب الزائدين
على مجرد اللمس لتعلم سهولة الأول وصعوبة التفريق
الصفحه ٢٦٨ : لينصروه ؛ فإنهم لا ينصرونه ، والانتقال من
النادي إلى أهله موجود كثيرا فصح التجوز بذلك الاعتبار.
(أو
الصفحه ٣٠٨ : مع هذين التصرفين إلا من له ذهن ارتقى به عن
العامة.
وإلى هذا أشار
بقوله (إذ أسند الفعل إلى الأباطح
الصفحه ٣٧١ :
هو الكلمة المستعملة في غير المعنى الذي هي له موضوعة بشرط أن تكون تلك
المغايرة إنما هي بالنسبة إلى
الصفحه ٤٤٦ : ؛ لأنه يخطر الرجل الشجاع فينتقل منه
إلى الأسدية فيشبه بها ، وأما بعد التجوز فالأمر بالعكس لكن البحث في
الصفحه ٤٥٧ : الغالب إلى استحضار تلك الوسائط ، وظاهره أنها بعيدة
ولو كانت الواسطة واحدة ؛ لأن فيها بعدا ما باعتبار ما
الصفحه ٥١٧ :
معناه إذ (هو العود) أي : الرجوع (إلى الكلام السابق) من المتكلم (بالنقض) أي : هو
أن يرجع المتكلم إلى نقض
الصفحه ٥٨٠ : التمحل بكثرة التقدير فيه ، وإلى هذا أشار
بقوله : (لكنه) أي الاستثناء المنقطع في هذا الضرب (لم يقدر متصلا
الصفحه ٢٨ : الرماد» كناية عن المضياف ؛ فإنه ينتقل من كثرة الرماد
إلى كثرة إحراق الحطب تحت القدور ، ومنها إلى كثرة