الصفحه ٥٩٦ : أبى الأب ثم كذلك (من غير تكلف) في السبك في نظم اللفظ ونفي التكلف يرجع
فيه إلى الذوق السليم ، فلا يكون
الصفحه ٦ :
(٩٣) والنظر ـ ههنا
ـ فى أركانه ـ وهى : طرفاه ، ووجهه ، وأداته ـ وفى الغرض منه ، وفى أقسامه
الصفحه ٦٧ : التى هى مرجع علم المعانى ، وتوقف المراد من البيان على
المراد من المعانى كتوقف الكل على الجزء ، وفيه نظر
الصفحه ٤١٩ : : نطقت مما جعل على مذهبه
قرينة المكنى عنها مجازا مرسلا في كل صورة وألغي النظر عما اقتضاه قوله إن نطقت
نقل
الصفحه ٥٥٦ : همزة لمزة ، وأما ذكر هذه الصيغ من أنواع المبالغات ففيه نظر ؛ لأن معنى
كون هذه الألفاظ للمبالغة أن العرب
الصفحه ٥٦٥ : عن لطف في النظر ودقة في
التأمل وليست علة في نفس الأمر فانطبق عليه حد حسن التعليل (أو يظهر) هذا مقابل
الصفحه ٥٨٩ : الخياطة بالإبرة فدعا
عليه أو هو توجيه باعتبار ما يفهم من صورة اللفظ لا بالنظر للقرينة وسمى الدعاءين
مديحا
الصفحه ٦٢٧ : العاصفات متفقان تقفية ولم يتفقا وزنا ،
وكل منهما نصف القرينة كذا قيل وفيه نظر ؛ لأن المعتبر من الوزن هنا
الصفحه ٦٣٠ : كثرة أصل إطلاقه أيضا وقيل إن
العلة في أنه لا يقال في القرآن أن الشرع لم يرد فيه الإذن بإطلاقه وفيه نظر
الصفحه ٨٢ : الاستعمال وسبب الخفاء ما يوجب الحاجة إلى مزيد
التأمل ، وأكثر ما يكون ذلك عند كثرة الوسائط ، أما اختلاف مراتب
الصفحه ١٤٩ : حركات لأن طرفيه يتحركان
عند الانفتاح إلى جهتي اليمين والشمال فالطرف الأيمن إلى اليمين والأيسر إلى
الشمال
الصفحه ٤٤٥ : إرادة الأصل بعدم نصب القرينة المانعة ، والمجاز ليس معه
ذلك بنصبها أشار إلى فرق آخر بينهما وإلى الاعتراض
الصفحه ٢٢٠ :
الحسن والقبول؟ فالجواب أن الحاجة إلى التأمل التى سميتها صعوبة الفهم إن
كان سببها دقة المعنى المراد
الصفحه ٣٠٧ : الأخبية وغيرها وارتحلنا ارتحال الاستعجال بحيث لا
ينتظر السائرون في الغداة السائرين في الرواح للاشتياق إلى
الصفحه ٣٩١ :
وأما إن تبين
أنه أراد به مطلق المجاز فتقسيمه إلى الاستعارة وغيرها ، ثم تقسيم الاستعارة إلى