الصفحه ٧١ : إما
أن يكون للوضع مدخل فيها أو لا ، فالأولى هى المقصودة بالنظر ههنا ، وهى كون اللفظ
بحيث يفهم منه
الصفحه ١٩٠ :
فى كثير من الأمور بخلاف المعقولات الصرفة ، ومن ثم قيل : إن الفرق بين
المقيد والمركب أحوج شيء إلى
الصفحه ٤٤٧ : أجيب أيضا بأن مراده باللازم
في قوله : إن الكناية ينتقل فيها من اللازم إلى الملزوم ما يكون وجوده على
الصفحه ٦٢٥ : إلى أن العلة التي أوجبت
التسمية هي المسماة في الحقيقة وفي القصد وفيه نظر ؛ لأن الكلام في تحرير
الصفحه ٦٧٦ : ثم من البعد ما يوجب الشك في المرئي هل رئي أم لا؟ أو يوجب عدم
الإبصار فيعود معنى الرؤية إلى ظن الوجود
الصفحه ٢٧١ : بحيث يدركه العقل ثابتا ثبوتا لا يصح للعقل
نفيه والحكم ببطلان معناه في نفس الأمر باعتبار نظره ؛ أعني
الصفحه ١٠ : ، والطّعم ، والرائحة ، فى تشبيه فاكهة بأخرى.
والعقلىّ :
كحدّة النظر ، وكمال الحذر ، وإخفاء السّفاد ، فى
الصفحه ٣٨ : الطويل] :
وشوهاء تغدو
بى إلى صارخ الوغى
بمستلئم مثل
الفنيق المرحّل (١)
ومنها
الصفحه ٢٠٧ : النظر ، كما أشرنا إليه فى تشبيه زيد بعمرو فى الإنسانية ، وهذا
التقارن الذى أوجبه كثرة الاجتماع فى الوجود
الصفحه ٢٧٢ : غير محقق عقلا ، وفي كونها غير
حقيقية ولو على هذا الاعتبار نظر ، لأن المعنى الذي أطلق عليه اللفظ محقق
الصفحه ٣٢٠ : : لأن
الذي استعير له لفظ الطغيان وأخذ منه طغى هو (كثرة الماء و) كثرة الماء مرجعها إلى
وجود أجزاء كثيرة
الصفحه ٣٣٦ : دلالة حال التكلم على أن المراد بقتلت
ضربت ضربا شديدا.
أقسام الاستعارة باعتبار آخر
ثم أشار إلى
تقسيم
الصفحه ٣٦٢ : الأظفار كناية عن اللفظ أيضا ؛ لإشعارها به وأما رد
كلام المصنف إلى هذا فهو نهاية التكلف ؛ لأن كون التخييلية
الصفحه ٤٣٧ : المثل على هذا التقدير نفي اللازم والتابع بالنظر للمتحقق ، فيقتضي نفي
الملزوم وإلا صح وجود الملزوم بلا
الصفحه ٥٨٥ : أن الاستثناء لما كان أصله الاتصال فالعدول عن الاتصال
إلى الانفصال يشعر بأنه طلب استثناء المدح فلم