الصفحه ٣١٣ : الليل هو الإظلام ويرد عليه أنه إن أريد بالتمييز إزالة النهار عن
مكان الليل بإعدامه في مرأى العين فهو
الصفحه ٧٦٥ :
كأنياب أغوال ١ / ٤٩٢ ، ٢ / ٦ ، ١٠٢
والشمس كالمرآة في كف الأشل
لما رأيتها
فوق الجبل
الصفحه ٣٨٣ : على
تعريف المجاز أيضا بأنه يتناول الغلط إذ لو قيل : خذ هذا الكتاب مشيرا إلى فرس صدق
أن الكتاب استعمل
الصفحه ٤٦٤ :
أي : في جانبه وناحيته والمراد به هنا التعريض أي : الإشارة إلى جانبه
والمعرض به هنا سيأتي أنه هو
الصفحه ٢٠٥ :
إحضار أحدهما إلى التأمل والتصفح لما يشبه به الحاضر منهما ؛ إذ لو كان
كثير الحضور مخالط المعنى ظهر
الصفحه ٣٧٢ :
آخر من الحقيقة ، فاللفظ الواحد هو الموصوف بكونه نوعا من حقيقة باعتبارين
فإضافة النوع إلى الحقيقة
الصفحه ٥٦١ :
العتاب موجود كما وجد فيمن لم تعاتبهم ، وهو كون المدح للإحسان ، فكأنه
يقول : لا تعاتبني على مدح آل
الصفحه ٧٠١ :
ومن دون ذلك خرط القتاد
أشار به إلى
المثل السائر ، وأصله لكليب ، وذلك أنه لما سمع قول جساس لأعقرن
الصفحه ١٩١ : ، أو لأنها أنضر وأجمل من الأغوار
لارتفاعها وطهارتها وتحرك حسن النسيم فيها ، أو لأنها هى المقصودة بالنظر
الصفحه ٢٣٥ : الظاهر التماثل فى كل وجه دفعا للتحكم ، فإذا وجد الحذفان
تقوى الإلحاق غاية لوصوله إلى هيئة ما يقتضى
الصفحه ٤٨٥ :
أحدهما
(معنوي) أي : ينسب إلى
المعنى ؛ لأنه تحسين للمعنى أولا ، وبالذات بمعنى أن ذلك التحسين قصد أن
الصفحه ٥٥٣ : عن الإضافة إلى الجمل وفيه نظر والتقدير هنا أنه غدا ملكا في الزمان الذي
مقداره ما يفتحون فيه العين
الصفحه ٢٤٤ : ، يعنون بذلك أنه لم يوضع له استقلالا بل مع ملاحظة التوسل به إلى غيره ؛
وهذا أعني : كون الحرف وضع بمعنى
الصفحه ٢٤٩ : ، لأن ظاهره أن اللفظ يفهم منه المعنى بالنظر
لذاته ، ويلزم بحصول ذاته عند السامع حصول المعنى لديه ؛ لأن
الصفحه ٦٧٥ : بحيث ترى بالنسبة لمن أمعن النظر بتكلف لبعدها ، ولئلا
يتوهم أن المعنى أنها لما تبعتنا كأنها رؤيت ، ولو