الصفحه ٢١٥ : فى الغرابة فلا يقع التشبيه حتى يحصل التأمل ، وأما إن
وجد فيما لا يندر حضوره كان العدول إلى نادر
الصفحه ٦٩٧ :
أوصافه الحسنة بغاية ما يستقبح من الأوصاف بحال من له نخلات تثمر الحلو ،
ثم انقلبت تثمر مرا في كون
الصفحه ٧١٥ :
من التقصير يعود إلى مجموع الكلام بالقبول والمدح ، وإلا كان الأمر على
العكس أي : وإن لم يكن الانتها
الصفحه ٣٥٢ :
الزمخشري مجاز متفرع عن الكناية فإن نفى النظر المتضمن لنحو هذا التركيب
كناية باعتبار من يصح منه
الصفحه ٨ : تقارن الصور البيض المستديرة الصغار المقادير فى المرأى ، على الكيفية
المخصوصة ، إلى المقدار المخصوص
الصفحه ٤٢٣ : بالمرآة في كف الأشل ، وتشبيه البنفسج بأوائل النار في أطراف كبريت ،
ثم يستعار واحد منهما لما شبه به بخلاف
الصفحه ٢١٧ : أيضا إنما يكون أعرف إن اعتبر هيئة تحتاج إلى تنبه
وتدقيق نظر كما فى المثال ، وإلا فلا أعرفية كما لو قيل
الصفحه ٢٠٤ : ) ، والمنتقل
هو مريد التشبيه ، ويلزم من قرب انتقاله إلى المشبه به عند روم التشبيه به (من غير
تدقيق نظر لظهور
الصفحه ٦٤٩ : إلى تحسين الكلام وهو أن
هذه الأمور ترجع كما أشرنا إليه أولا إلى حسن غير ذاتي وكل ما فيه حسن غير ذاتي
الصفحه ٥٦٣ : الحقيقي أي الموجود خارجا
توهم أن قوله غير حقيقي مستغنى عنه بذكر الاعتبار وفيه نظر ؛ لأنه إن أراد بغير
الصفحه ٦١٠ : ما كما اشترك الحرفان هنا في حركة اللسان إلى أعلى قيل
وفي هذا نظر أيضا ؛ لأن النون والراء من حروف
الصفحه ٩٣ :
أركان التشبيه
(والنظر) أى :
البحث (ههنا) أعنى فى هذا الباب الذى هو باب التشبيه المصطلح عليه (فى
الصفحه ٣٤٧ : لأنها أنسب بالمطابقة فتخرج دلالة المجاز مطلقا ؛ لأن أصلها
كما تقدم الانتقال من الملزوم إلى اللازم على
الصفحه ٥٤٢ : ) بزيادة منى فحينئذ لا يكون قسما يرأسه
لعوده إلى ما دخلت فيه من على المنتزع منه كقولهم : لي من فلان صديق
الصفحه ١٣ : مثار النقع مع الأسياف ، وتشبيه الشمس بالمرآة فى كف الأشل.
(٤) البيت لأبى تمام
فى ديوانه ١ / ١١٣ من