الصفحه ٢٠٦ :
الجملة (أسبق إلى النفس) عند توجهها للإدراك من التفصيل ؛ وذلك لأن إدراك
الجملة كما تقدم إدراك
الصفحه ١٥٦ : المتعدد (العقلى)
كله (كحدة النظر) الموجب لكونه يدرك به الخفيات ، (وكمال الحذر) الموجب لكونه لا
يؤخذ عن غرة
الصفحه ٣٤٢ : حينئذ باعتبار ذي النظر الصحيح ليس بحيث يظن أن له حاجة في
السماء لعدم قربه منه فذلك النظر الصحيح ، ويلزم
الصفحه ٢٣٣ : ،
وحاصله أن القوة وعدمها إن نظر إليهما باعتبار الاختلاف الحاصل بالذكر والحذف
فأعلى ما فى تلك المراتب
الصفحه ٣٢٨ : ؛ لأن ذلك هو المانع من الحكم
كما ذكر في مثال المرآة.
قال (وإنما هي)
أي تلك الأمور التي تفسر بها الحروف
الصفحه ١٢ : مقيّدان ؛ كقولهم : هو
كالراقم على الماء. أو مختلفان ؛ كقولهم [من الرجز] :
والشّمس كالمرآة فى كفّ الأشلّ
الصفحه ٤٥٩ : اختصاصها بالرجل دون المرأة إلا أن تفسر الرجولية بالإنسانية لعمومها الذكر
والأنثى ؛ لأنه قد يقال للمرأة رجلة
الصفحه ٢١٠ :
خلاف المبتذل ، فإذا كان المبتذل ما ينتقل فيه من المشبه إلى المشبه به من غير نظر
فالغريب هو ما لا ينتقل
الصفحه ١٣٩ : : (إلى المقدار المخصوص) يعني
أن أجزاء الطرفين كائنة على الكيفية المخصوص المنضمة تلك الكيفية إلى المقدار
الصفحه ٥٢٣ : ، ويكون ترك التعيين (ثقة) أي : لأجل الثقة ، أي : الوثوق (بأن السامع
يرده) أي : يرد ما لكل (إليه) أي : إلى
الصفحه ٥٢٥ : الأول ، شبه به
ردف المرأة ، أي عجيزتها ، في العظم والاستدارة (وغصن) أي : وأنت مثل الغصن (وغزال)
أي
الصفحه ٦٥٢ : الخاص (ضربان) أي : نوعان أحدهما (خاصي في
نفسه غريب) لا يدركه من ذاته إلا الأذكياء كتشبيه الشمس بالمرآة
الصفحه ٥٤٣ : بلفظ الكريم يقتضي المبالغة
المصححة للتجريد. وقيل وجه النظر أن الكلام حينئذ يكون التفاتا من التكلم إلى
الصفحه ٩ : ] :
والشّمس كالمرآة فى كفّ الأشلّ
من الهيئة
الحاصلة من الاستدارة مع الإشراق والحركة السريعة المتّصلة مع
الصفحه ١٨٥ : للمفردين بلا تقييد ، وقد تقدمت الإشارة إلى هذا
المعنى فى التركيب (كتشبيه) أى : ومثال التشبيه فى المفردين