الصفحه ٦٨٠ :
إلا بعد مزيد التأمل وإمعان النظر (كان أقرب إلى القبول) مما ليس كذلك ،
وذلك أنه يصير بتلك الخصوصيات
الصفحه ٢٣٦ : ء تشبيها نظرا لما تشعر به نسبة الإضافة ولم يجعل مما يفتقر إلى
النظر فى أصل المعنى كما فى الاستعارة والتجريد
الصفحه ٢١١ : إلا للخواص دون العامة أهل المجازفة ، فإن قيل الحاجة إلى
إمعان النظر فى مثل هذا ظاهرة ؛ لأن النظر الأول
الصفحه ٢٠٩ : ، ولكن لما كثر شهود المرآة وتكررت على
الحس ، واستنارتها واستدارتها حسيان لزم ابتذالهما بسرعة الانتقال إلى
الصفحه ١٤٦ :
العبارة أوضح من عبارة المصنف لقلة التسامح فيها ، المحوج إلى التأويل ؛ إذ
لا تسامح فيها إلا في قوله
الصفحه ١٤٧ :
الجوانب والرجوع إلى الوسط ، بل ثبوت واتصال في مضطرب ، فتحقيق وجه الشبه
في المرآة على الوجه المذكور
الصفحه ٣٢٥ : بالمفهومية ؛ لأن النظر فيه لغيره ، وهذا يقتضي أن
نسبة الفعل إلى الفاعل لما كان القصد بها في أصل الوضع استيضاح
الصفحه ١٤ : المشبّه إلى المشبّه به من غير تدقيق نظر ؛
لظهور وجهه فى بادئ الرأي ؛ لكونه أمرا جمليّا ؛ فإنّ الجملة أسبق
الصفحه ٣٢٧ : هو المآل وجعل المعنى الكلي لازمه مع قطع النظر عما اعتبر فيه من
التوصل به إلى غيره ، وإن كان هو
الصفحه ٢١٨ : الوجه يؤخذ من هذه الجمل كلها فيحتاج إلى مزيد نظر
فى تتبعها وفى كيفية أخذ الوجه منها ، فتكون هيئة تركيبية
الصفحه ٢١٤ :
لقلة) عطف على قوله : لكونه وهميا ، يعنى أن ندرة الحضور إما لكونه وهميا إلى آخر
ما تقدم ، وإما لقلة
الصفحه ١٣٨ : أكثر ، لكن
ارتكب التشديد مع قلته لاستقامة الوزن ، ثم قيد المشبه به بقوله : (حين نورا)
إشارة إلى أن
الصفحه ١٩٧ :
ذلك ، وقد تقدم تحقيق ذلك أيضا ، ومن تشبيه الشمس بالمرآة فى كف الأشل ،
فإن الأول مفرد ، والثانى غير
الصفحه ٢١٦ :
جنس الحمرة فقط بل تعتبر فيها خصوصية بها حسن التشبيه ، أو جنسين مع خصوصيتين كما
فى تشبيه الشمس بالمرآة
الصفحه ١٨٦ : إما أن يكون هو المشبه والمقيد هو المشبه به (كقوله)
كما تقدم (والشمس كالمرآة) (١) فى كف الأشل فإن الشمس