الصفحه ٦٨٣ : نثر بقوله : (كقول الحريرى
فلم يكن إلا كلمح البصر أو هو أقرب حتى أنشد فأغرب) أي : لم يكن من الزمن إلا
الصفحه ٧١١ : الجاهلية ، فلا يكون من المخضرمين ؛ لأن الاعتراض لا يرد إلا لو قال المصنف :
الاقتضاب هو ما صدر من العرب
الصفحه ٧٥٥ :
ما كان خاط
عليهم كل زراد ٢ / ٢٢ ، ٣٠٢ ، ٣٣٥ ، ٤١١
ألا إن عينا لم تجد يوم واسط
الصفحه ٥ :
المذكور لا يتأتّى بالوضعية ؛ لأن السامع إذا كان عالما بوضع الألفاظ لم يكن بعضها
أوضح ؛ وإلا لم يكن كل واحد
الصفحه ٢١ : ،
ونباهة الشأن.
(٣١٦) وإلا (٢) فهما إمّا عقليان ؛ نحو : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا)(٣) ؛ فإنّ
الصفحه ٢٦ : للتخييلية ؛ وذلك باطل بالاتفاق ؛ وإلّا فتكون استعارة ، فلم يكن ما ذهب
إليه مغنيا عما ذكره غيره.
فصل
(٤٢٢
الصفحه ٤٧ :
وإلا خصّ باسم
المفروق ؛ كقوله (١) [من المديد] :
كلّكم قد أخذ
الجا
م ولا جام
لنا
الصفحه ٤٩ : (٥)
وقوله [من
الطويل] :
وإن لم يكن
إلّا معرّج ساعة
قليلا فإنّى
نافع لى قليلها
الصفحه ٥١ : لا
تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً)(٣).
(٦٢٦) وإلّا ،
فإن كان ما فى إحدى
الصفحه ٥٢ : ] :
مها الوحش
إلّا أنّ هاتا أوانس
قنا الخطّ
إلّا أنّ تلك ذوابل
الصفحه ٥٨ :
من الجيش
إلّا أنّها لم تقاتل
فإنّ أبا تمّام
لم يلمّ بشيء من معنى قول الأفوه : «رأى عين
الصفحه ٦٣ :
فإن تولنى
منك الجميل فأهله
وإلّا فإنّى
عاذر وشكور
(٧١٦) وأحسنه مأ آذن بانتها
الصفحه ٦٧ :
توقف وإن أريد أن الإيراد لا عبرة به فى باب البلاغة إلا أن تكون معه مطابقة
لمقتضى الحال بمراعاة أحوال
الصفحه ٨٦ : ء ويراد به الكل على ما سيأتى ، فإن مجاز الاستعارة
التحقيقية والمكنى عنها لا تردان إلى اللازم إلا بتكلف
الصفحه ٩٢ : التشبيه البليغ ، وهو مذهب المحققين ؛ لأن التركيب يشعر بالتشبيه ، إذ
لا يصح الحمل إلا بتقدير الأداة ؛ وأنه