الصفحه ٤٤٢ : ، فذلك هو الخارج عن تعريف
المجاز.
ومن المعلوم أن
الكناية ليس في تعريفها إلا صحة إرادة المعنيين ، وذلك
الصفحه ٤٦٨ :
اللفظ في هذا اللازم كناية ، فإن لم يكن ثم شخص معين آذى ، كان اللفظ كناية
، وإلا جاز أن يعرض بهذا
الصفحه ٤٩٦ : لا يترك طلب شيء إلا إن كان مستغنيا عنه ، فعبر
بالاستغناء عن ترك طلب ما عند الله تعالى على وجه الترفع
الصفحه ٥٢٢ : مفاد
الضميرين ، وإلا كان أحدهما ليس استخداما وكلامنا في الضمير العائد على الاستخدام (كقوله)
أي الوجه
الصفحه ٥٢٩ : : لا تتكلم نفس في ذلك اليوم مما ينفع من جواب يقبل
أو شفاعة تقبل (إِلَّا بِإِذْنِهِ) أي : لا تتكلم نفس
الصفحه ٥٣٢ : هنا إذ لم يفرق بين جهتي إدخال النفوس في عدم الكلام اللهم إلا أن يراد
بالتفريق مطلق ذكر الفصل بين شيئين
الصفحه ٥٤١ : تلك الغزوة
إنها (تحوي) أي : تجمع (الغنائم) أي : يجمعها أهلها يعني نفسه (أو) بمعنى إلا على
حدها في قولك
الصفحه ٥٦٢ : العموم كما يقال لا ترى فلانا
إلا مصليا أي لا يراه أحد إلا مصليا أنت وغيرك والخطب في مثل هذه الأبحاث سهل
الصفحه ٥٨٠ : المثال كما أشرنا إليه :
أنا أفصح العرب فلا شيء يخل بفصاحتي ، أو لا عيب في فصاحتي إلا أني من قريش ، إن
كان
الصفحه ٥٨٦ : أن تخصيصه بالذكر إنما يكون فى محاورة البلغاء وخطابياتهم لفائدة وليس إلا
إخراج ما سواه عن الحكم ، وإلا
الصفحه ٦٠٦ :
والوسط أمكنة متوهمة وإلا فالحرف بنفسه هو الأول والوسط والآخر ثم مثل لما
فيه زيادة في الآخر فقال
الصفحه ٦٣٠ : بالتوقف على الإذن الشرعي فلا يسمى إلا بما سمى به نفسه من أسمائه
الحسنى ، وأما نحو هذه الألقاب فلم يقل أحد
الصفحه ٦٥٣ : فيه إلا من جهة المعنى فلا يدخل في الغرابة من جهة
وجه الدلالة لأن المعنى إن كان غريبا فذاك وإلا أمكن
الصفحه ٦٦٢ : بفائدته اللازمة لوجوده إلا
لسبب ، فيلزم البخل بوجوده ؛ لأن نفي اللازم يستلزم انتفاء الملزوم ، فنفي فائدته
الصفحه ٦٨٠ :
إلا بعد مزيد التأمل وإمعان النظر (كان أقرب إلى القبول) مما ليس كذلك ،
وذلك أنه يصير بتلك الخصوصيات