الصفحه ٢٩١ :
، والاستعارة من حيث هى لا وجود لها إلا بالنقل ، فحقيقتها تنفى توهم الكذب كما
أشرنا إليه فيما تقدم.
وأما كذب
الصفحه ٢٩٥ : السيف باليد فهم المراد اللهم إلا أن يراد الدلالة الواضحة البالغة ، ويمكن
أن يراد بكونها معاني ملتئمة
الصفحه ٢٩٧ :
بعد موته كافرا فذلك باعتبار إعطائه حكم الكافر وتسميته بما مضى وإلا فلا
جحود بعد الموت.
(ولتسم
الصفحه ٣٠٠ : العدو ولذلك شبه العدو به ، وإنما فسرنا العدو
بالذهاب ليناسب الركوب الذي دل عليه الكلام وإلا فالعدو عرفا
الصفحه ٣٠٢ : الجنس المختلفين في خصوص الوصف فيكون كل منهما مجازا مرسلا لا استعارة ، وإلا
فما الفرق؟ وأجيب بأن خصوص وصف
الصفحه ٣٠٦ : الوجه لا يدركها إلا الخواص ، وذلك التصرف هو أن يضم إلى تلك
الاستعارة تجوز آخر لطيف اقتضاه الحال وصححته
الصفحه ٣١٣ : إنما يحصل بظهور جميع
أجزائه ولا يكون ذلك إلا بظهور آخر جزء منه وبوجود لحظته يقع الغروب فيكون الواقع
بعد
الصفحه ٣١٦ : باعتبارهما عده كالمصنف وهو الحق كما عد التشبيه (وإلا)
يكن الطرفان حسيين فهو وجوابه معطوفان على قوله فإن كانا
الصفحه ٣١٨ :
الفردين تقتضى أن يكون له أقوى ولو في تلك الأعرفية به وعلى هذا يتضح ورود
ما ذكر إلا أن يجاب بشهرة
الصفحه ٣٢٢ : وكثيرا ما يطلق الأصل على الأكثر فإن التبعية مخصوصة بما يؤخذ من المصدر
على ما يأتي وهذه أكثر من ذلك (وإلا
الصفحه ٣٢٤ :
والمشتقات والحروف إلا تابعة لما له ثبات واستقلال وهذا الدليل على لزوم
التبعية فيما ذكر لا يتم
الصفحه ٣٢٦ : إلا تبعا والمشتق إنما الغرض منه المصدر كما تقدم فيكون
المرسل فيه تبعيا قيل : إن هذا لم ينقل عنهم ثم إن
الصفحه ٣٢٨ :
المعاني المخصوصة قال وإلا لما كانت حروفا بل أسماء ، يعني لو وضعت لها
لتفيدها استقلال من غير قصد
الصفحه ٣٢٩ : منهما ولم يجعل الوجه إيضاح المعنى
لأنه نفس الدلالة فلا يصح إلا بتكلف بأن يجعل وجه الشبه داخلا في مفهوم
الصفحه ٣٣٢ : أن يكون هو المشبه به سواء كانت
تبعية أو أصلية إلا أن التبعية لا يكون التشبيه فيها في نفس المفهوم من