الصفحه ٦٣٨ : البناء على أكثر يسمى التشريع أيضا ، وإن
كان يلزم من البناء على أكثر وجود البناء على قافيتين إلا أنه حيث
الصفحه ٦٤٢ : ، وإلا فقد شكرها بذكرها وحبه
عليها وثنائه عليه بها (أيادي) جمع أيد والأيدي جمع يد وهي النعمة فهو جمع
الصفحه ٦٤٥ : التناول بالتجربة ، والثاني من كتابة ما يؤمر به وهو صعب إلا على الأقوياء
، ولهذا استحسن ما قيل في الترجيح
الصفحه ٦٤٦ : وأنه لا يناسب حاله وحال الملك
فصار الكلام فيه كالهزل فقال القاضي والله ما عزلني إلا هذه السجعة فإن قلت
الصفحه ٦٦٨ : ، والمساوي إلا بعد عن
الذم ؛ لأن أقسام غير الظاهر كلها مقبولة من حيث ما أخذت ما لعدم ظهورها منه فإن
اعتراها
الصفحه ٦٦٩ :
قد تقدم ، وهو أن غير الظاهر لا بد أن يكون بحيث لا يدرك كون الثاني من
الأول إلا بتأمل ، كما يتضح في
الصفحه ٦٧٤ : بعينه ، ولم يزد إلا السلب في الإثبات
أو العكس ، ونريد بالسلب والإثبات هنا الإتيان بالمنافي في الجملة
الصفحه ٦٨٥ : بغيره فلا يوصل إليه إلا منه. ومراده أن من طلب جنة وجهك
يتحمل مشاق الرقباء وإذا يتهم وغيرهم فلا يتوقف على
الصفحه ٦٨٨ : ، وتضمين دون المصراع بتنبيه أو
بدونه قسمان أيضا ، مجموع ذلك ثمانية أربعة في تضمين البيت وإلا كثر ، وأربعة
الصفحه ٦٩٣ : يقال فيه : هو ذاك بعينه ولا فرق بينهما إلا هذا الأمر الخفيف الظاهر
فيسير ، وما يقال فيه : ليس هو
الصفحه ٦٩٤ : على وجه التلميح لمناسبته لظاهر ما يفتخر به ، وإلا
فلم يغلطوا في تبعيده وإنكاره ، وإنما غيره إلى الغيبة
الصفحه ٦٩٩ : الحال على العامل الذي هو اسم تفضيل ،
ولا يجوز في المشهور إلا في نحو : زيد مفردا أنفع من عمرو معانا
الصفحه ٧٠٣ : المعنى ، فبرعاية الزيادة كان من
هذا الباب ، وإلا فصحة المعنى لا بد منها في كل شيء ، وصحة المعنى تحصل
الصفحه ٧١٥ :
من التقصير يعود إلى مجموع الكلام بالقبول والمدح ، وإلا كان الأمر على
العكس أي : وإن لم يكن الانتها
الصفحه ٧٣١ : شقوا)
١٠٦
٢ / ٣٧
(إلا ما شاء ربّك
إنّ ربّك فعّال لما يريد)
١٠٧