الصفحه ٣١٥ : كالحسى وفي الثاني المهلة كعدمها
وزاد الأول بالاعتبار اللطيف في المفاجأة ، وعليه فالوجه الأول أرجح تأمله.
الصفحه ٣٢٠ : حيث إنه كلى ، كما
في سائر الجوامع وإنما قصد لذاته فصار عقليا تأمله ، ثم الصدع بمعنى الشق لا يتعدى
الصفحه ٣٤٠ : يقتضي الاعتبار الثاني كما يأتي في قوله :
ويصعد إلخ تأمله.
فقد ظهر أن
استعارة الأسد في البيت مقارن
الصفحه ٣٤٣ : المبالغة المجوزة في المستحيلات لا الإخبار بالحقائق حتى
يكون هنا سوء أدب أو غيره تأمله.
(ونحوه) أي :
ونحو
الصفحه ٣٤٩ : أيضا ويحتمل أن
له دخلا في خصوص المثال ؛ لأن أصله الرؤية الحسية ولم توجد في المنقول إليه تأمل.
(ويسمى
الصفحه ٣٥٢ : فنقل لفظة معنية منها إلى
أخرى ليس إلا باعتبار بعض المفردات لاتحادها تأمل.
(ومتى فشا
استعماله) أي
الصفحه ٣٦٢ : المذهب أحق من غيره وأقرب
لما تقرر تأمل.
فقد ظهر مما
ذكر الزمخشري أنه فهم من كلام الأقدمين أن المستعار
الصفحه ٣٧٢ : اللفظ المقيد بكونه مجازا هو كذا وكذا كان الحد خارجا عن المراد
تأمل.
الصفحه ٣٧٨ : المحل ومن تأمل وأنصف علم أن هذا السؤال هو
نفس السؤال الأول كما أن الجواب هو نفس الجواب الأول ، وتحقيق
الصفحه ٣٨٨ : والمكنى عنها كما
في المثال تأمله.
(وفسر) السكاكي
الاستعارة (التحقيقية بما مر) أي : بالاستعارة التي هي
الصفحه ٤٠١ : يخفى أن مخالفة
الاصطلاح القديم من غير ضرورة مما لا ينبغى ، تأمله.
ثم أشار إلى اعتراض
آخر على السكاكى
الصفحه ٤٠٥ : المحال لكل منهما كما تقدم في المكنى عنها
مع التصريحية تأمله.
ثم أشار إلى ما
أراده السكاكي بالمكنى عنها
الصفحه ٤١١ : تأمله ؛ فإنه نهاية ما يمكن هنا ويرد عليه أن نحو الأسد للرجل الشجاع أفهم
بالذات الأسدية فيه فعلى ما ذكر
الصفحه ٤٢٢ : ء ما قال من التصريحية تأمل والله الموفق بمنه وكرمه.
هذا تمام ما
أورده المصنف من المباحثة مع السكاكي
الصفحه ٤٢٩ : يمكن أن يدعي أن القرينة مع الخفاء مما يتأكد به البعد في فهم
المراد ولو كان ثم إيماء تأمله.
(وبهذا