الصفحه ٣٥٣ : ثم أصابتها
سنة (١) فأرسلت إلى الشيخ الأول تطلب منه اللبن فقال للرسول قل لها
الصفحه ٤٤٣ : هو قرنه ومثله في السن ، وصار
لازما لذلك القرن ، فقد ثبت له لمساواته لذلك القرن في السن وإلا لزم
الصفحه ٥٣٢ : ودخول الجنة ، وهذا كما تقول : بنو فلان ينفق عليهم من يوم العيد إلى تمام
السنة ، أو إلى الأبد ، إلا في
الصفحه ٧ : السنة ـ وكل ما هو علم ـ بالنور ،
وشاع ذلك حتى تخيّل أن الثانى مما له بياض وإشراق ؛ نحو : (أتيتكم
الصفحه ٢٢ : : ٨.
(٥) البيت للقطامي.
اللهذم : السنان القاطع. القد : القطع. وعجز البيت : ما كان خاط عليهم كل زراد.
سرد الدرع
الصفحه ١٠٥ : المتكلمون من أهل السنة فالنفس
هى المدركة بالقوة الواحدة ، وهى العقل إما بواسطة حس ظاهرى أو باطنى ناشئ عن
الصفحه ١٠٧ : ، وليس كذلك ، كما أن السنة ما تقرر
كونه مأمورا به شرعا بقول الشارع أو بفعله أو ما يجرى مجرى ذلك من تقريره
الصفحه ١١١ : .
(فصار) أى :
فبسبب تخيل البدعة مما له سواد والسنة مما له بياض ، وإعطاء حكم المتخيل حكم
المحقق صار (تشبيه
الصفحه ١٢٠ : أهل السنة من
أن الأصوات بخلق الله تعالى ؛ لأن التسبب عادى (أو بالذوق) أى : ومن جملة الكيفيات
الحسية
الصفحه ٢١٦ : وصف نافع ، ولك أن تعتبر وجود البعض ونفى البعض كما يشبه به فى تشبيه سنان
الرماح بسنا لهب ، ثم اعتبار
الصفحه ٦٤٨ : زيد حقيق بالإحسان وكذكر موصوف ثم تذكر له أوصافا عديدة
كأن يقال جاءني زيد تاجرا عاقلا كبير السن عالما
الصفحه ٦٦٦ : : عند
الضرب بالقنا (خرصانا) مفعول ثان لجعلت ، وهو جمع خرص بضم الخاء وكسرها وهو سنان
الرمح هذا هو الكلام
الصفحه ٧٧٧ : بمصر سنة ١٣٠٦ ه.
٨٩ ـ العمدة في
محاسن الشعر وآدابه ونقده. تأليف : أبي الحسن بين رشيق القيرواني
الصفحه ٦٣ : ، مع التذكّر لما تقدّم.
وصلّى الله على
سيّدنا محمد ، وعلى آله وصحبه وسلّم ، اللهمّ اغفر لى بفضلك ولمن
الصفحه ٣٥٠ : المفرد فليتحقق مثله في الوضع
__________________
(١) محمد : ١٥.