الصفحه ٣١٥ : كالحسى وفي الثاني المهلة كعدمها
وزاد الأول بالاعتبار اللطيف في المفاجأة ، وعليه فالوجه الأول أرجح تأمله.
الصفحه ٣١٨ : من الموت لا الرقاد الحقيقي (وإما مختلفان) عطف على قوله
إما عقليان أى : إذا لم يكن الطرفان حسيين فهما
الصفحه ٣٣٧ : ء كان الملائم تفريعا كقولك رأيت
أسدا يرمي فلجأت إلى ظل رمحه أو كان صفة حسية كقولك رأيت أسدا راميا مهلكا
الصفحه ٣٤٢ :
ما يبنى على علو المكان الحسى المستعار منه لفظ الصعود ، وذلك المبنى هو
قربه من السماء وظن الجهول أن
الصفحه ٣٤٩ : أيضا ويحتمل أن
له دخلا في خصوص المثال ؛ لأن أصله الرؤية الحسية ولم توجد في المنقول إليه تأمل.
(ويسمى
الصفحه ٣٥٨ : : (فلسان حالي بالشكاية أنطق) هذه القضية
اتفاقية لدفع ما يتوهم من كون النطق الحسي لا يجامعه كون النطق الحالي
الصفحه ٣٦٠ : بالكناية ولا بغيرها وإنما قال اليد استعارة ولكن لا لشيء يشار
إليه إشارة حسية أو عقلية بل استعير ليدل على
الصفحه ٣٩٦ : ، فمعنى الخلوص أنه لا يشوب ذلك المعنى شيء من الثبوت بالحس أو العقل
الذي يثبت الأشياء على وجه الصحة في نفس
الصفحه ٤٠٠ : تشبيه ما أطلقت عليه وهو وهمى بالحسى هو الجارى على ما فسرت به
الاستعارة ؛ إذ هى كلمة استعملت فيما شبه
الصفحه ٤١٩ : خلت عن التخييلية ؛ لأن التخييلية عنده ليست إلا
تشبيه الصورة الوهمية بالحسية فإذا كان نحو ما ذكر مجازا
الصفحه ٤٢٨ : المهذب من القبائح
الزاهد فيما لا يعني ومصدوقه في الإبل النجيب المتحمل للأثقال الحسية وذلك أن
الراحلة في
الصفحه ٤٦٦ : هنا لا يراد
به أصله الذي هو الحسي ، وإنما يراد به ما شبه به وهو المعنى ، وليس مرادنا أنه
متى لم يذكر
الصفحه ٤٦٩ : ، وإنما سميت
هذه إشارة ؛ لأن أصل الإشارة أن تكون حسية ، وهي ظاهرة ومثلها الإيماء.
(ثم قال)
السكاكي
الصفحه ٥٠٨ :
التطهير من الكفر بالإيمان بصبغ المغموس في الصبغ الحسي ، ووجه الشبه ظهور أثر كل
منهما على ظاهر صاحبه
الصفحه ٥١٩ : ذكر ما
يلائم القريب كما يأتي ، وقد يقال : العرش الذي هو السرير يلائم القريب الذي هو
الاستقرار الحسي