الصفحه ١٢٠ : أهل السنة من
أن الأصوات بخلق الله تعالى ؛ لأن التسبب عادى (أو بالذوق) أى : ومن جملة الكيفيات
الحسية
الصفحه ١٢١ : (أو بالشم) أى ومن جملة الكيفيات الحسية الجسمية
ما يدرك بحاسة الشم ، وهو معنى قائم بباطن الأنف تدرك به
الصفحه ١٢٢ : هذا فقس ، (أو باللمس)
أى : ومن جملة الكيفيات الحسية الجسمية ما يدرك بحاسة اللمس ، وهو فى الأصل مصدر
الصفحه ١٢٦ : أنها قسمان حسية ومعنوية ، وإما أن تكون إضافية أى : نسبية يتوقف تعقلها على
تعقل الغير ، فلم تستقل
الصفحه ١٢٨ : يتوهم عده من
الحسى كما تقدم. ويلزم على هذا البناء كون الحقيقى فى مقابلة الاعتبارى ، ويدخل فى
الاعتبارى
الصفحه ١٣٩ : ، وكون تلك الهيئة على الوجهين حسية إنما هو [أي](١) : في التشبيه الذي هو باعتبار محلها ، وكذا يقال في
الصفحه ١٤٧ : كما سيأتي بيانه
، (و) الوجه (الثاني) الذي يكون عليه بديع المركب الحسي ، وهو الذي تعتبر فيه
الحركة (أن
الصفحه ١٥٠ : السابقين وأن ذلك من بديع المركب الحسى
أشار إلى أن السكون كذلك ، وربما تشعر مقارنته بالحركة بأن التركيب
الصفحه ١٥١ : الهيئة موجودة فى العاشق الماد عنقه وصفحته لوداع المعشوق ، ولما فرغ من
أمثلة المركب الحسى أشار إلى مثال
الصفحه ١٥٢ : واليهود موصوفا كل منهما بصفته
المخصوصة فيمكن حينئذ أن يدعى حسية الطرفين معا ، ويكون ذكر المثل للتأكيد فى
الصفحه ١٩٧ : إلى التوهم ، ولا يخفى أن الكد المرعى فى الوجه هنا إن
أريد به الكد الحسى لم يكن مجموع الوجه غير حقيقى
الصفحه ٢٠٧ : :
اعتبار أشياء ، لكن تلك الأشياء ظاهرة لكثرة تكرر موصوفاتها على الحس عند إحضار ما
أريد تشبيهه بها ، فيلزم
الصفحه ٢١٠ : المناسبة
أو التكرر على الحس مع قلته ، وفهم من هذا الكلام أن التفصيل القليل عند انتفاء
قرب المناسبة والتكرر
الصفحه ٢٢٣ : الوجوه الحسان به ـ استفيد من الكلام أنه استشعر تشبيهه
بالشمس ؛ حيث ذكر حسن الوجه معه على العادة ، لكن
الصفحه ٢٧٢ : العدميات.
وأما عند
السكاكي : فالمنية أريد بها الطرف الآخر على ما يأتي وهو حقيقي ، بل حسي ؛ فلا يصح