الصفحه ١٤٤ :
المركب لكثرة اعتباراته غالبا لا يخلو من دقة وحسن ، (ومن بديع المركب الحسي) ، أي
: ومن جملة ما يعد بديعا
الصفحه ١٤٨ : المركب الحسي ؛
إذ (لا تركيب فيها) جميعا ، وإن كان لحركة الرحا والدولاب هيئة الاستدارة ولحركة
السهم هيئة
الصفحه ١٤٩ :
بإفراد الجهة أو تثنيتها فبالاعتبارين ، فافهم ووجه الشبه هو هيئة تقارن هذه
الحركات مع تكررها وهي حسية
الصفحه ١٦٩ : حصول فائدة فإن عدم الحصول على شيء فى الراقم أمر حسى
متحقق بالشهود ، ويقوى ذلك كونك تريه الرقم حسا بأن
الصفحه ١٨٤ : حسيان إلى آخره ، وذلك تقسيم فيه باعتبار طرفيه أيضا فلم يعده
هنا على أن بعض أقسام الإفراد والتركيب مأخوذة
الصفحه ٢١١ : الحس إنما ينفى الحاجة إلى التأمل إن كان الوجه فيه
باديا قليلا ، ليكون كلما لوحظ أدرك فيه الوجه أو قد
الصفحه ٣٥٢ : النظر الحسي عن الغضب على الذي لا ينظر إليه ، ومجاز
متفرع عنها باعتبار من لا يصح منه النظر الحسي كما في
الصفحه ٣٩٧ : المثل أعني مثل
تلك الصور التي أشبهت الأظفار الحسية (لفظ الأظفار) أي : أطلق على تلك الأشكال
الوهمية لفظ
الصفحه ٤٢٣ : الشمول الحسي إذ هو الشرط في الحسن ، وأما الذي يكون شرطا للصحة
فمطلق الشمول الصادق بالادعائي لا وجه له
الصفحه ١٠ : انتزاعه
من الجميع ؛ فإنّ المراد التشبيه باتصال اتبداء مطمع بانتهاء مؤيس.
والمتعدّد
الحسىّ : كاللون
الصفحه ٤٥ : .
(٣) البيت للحسين بن
عبد الله أو العرجى الطراز ٣ / ٨١ ، والمصباح ص ٨٨.
(٤) المنافقون : ٨.
(٥) البيت للحسن
الصفحه ١٠٣ : المعنى بصورة
الجسم والعكس ، فإن اخترعتها بواسطة تركيب صور مدركة بالحس سمى ما اخترعته خياليا
، كما تقدم فى
الصفحه ١٠٨ : المشبه وهو ظاهر ، ولا يقال الحصول إلى آخره ليس
بحسى ؛ لأنا نقول : المراد بالحسى ـ كما تقدم ـ ما يعم ما
الصفحه ١١٧ : حسية موصوفة بالاعتبارية ، وإنما
قيل فى الخط المحيط بها واحد لاتحاد وضع نقطته واستوائه فى تناهى خطوط
الصفحه ١١٩ : قصد الذم فى الأول والرحمة والمدح فى الثانى ، (أو بالسمع) عطف
على قوله بالبصر يعنى أن الكيفيات الحسية