الصفحه ٦٦٥ : البيت الثاني ، وقوله : هو
الصنع ، الضمير للشأن ، أي : الشأن هو هذا ، وهو قوله : الصنع ، أي : الإحسان أن
الصفحه ٦٨٤ :
أي : أتى بشيء غريب اقتبسه من قوله تعالى (وَما أَمْرُ
السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ
الصفحه ٩ :
أحدهما : أن يقرن بالحركة غيرها من أوصاف الجسم ؛ كالشّكل
واللون ؛ كما فى قوله (١) [من الرجز
الصفحه ٥٦ :
وقول أبى الطيب
[من الكامل] :
أعدى الزّمان
سخاؤه فسخا به
ولقد يكون به
الزّمان
الصفحه ٥٨ :
أجد الملامة
فى هواك لذيذة
حبّا لذكرك
فليلمنى اللّوّم (١)
وقول أبى
الصفحه ٥٩ : ؛ كقول
الحريرىّ : «فلم يكن إلّا (كلمح البصر أو هو أقرب) (١) ، حتى أنشد فأغرب» ، وقول الآخر [من السريع
الصفحه ١٣٨ : التشبيه الذي
طرفا المركب الحسى المفردان
(طرفاه مفردان)
معا (كما) أي : كالوجه (في قوله) أي : في قول
الصفحه ٢٤٩ :
إنكار الوضع
(والقول بدلالة
اللفظ) أي : وقول القائل : ـ وهو عباد الصيمري من المعتزلة ـ إن دلالة
الصفحه ٢٩٤ : (والإيمانا) بشرعنا وجواب الشرط رددتكم وألجأتكم إلى العدل والإيمان
كرها. ودل على هذا الجواب قوله : (فإن في
الصفحه ٣١٦ :
(وإما مختلف)
عطف على قوله إما حسى أى : إن كان الطرفان حسيين فالجامع إما حسي كله أو عقلى كله
، أو
الصفحه ٣٧٠ : المشار إليه زاد في الحد بعد ما ذكر ما يفيد ذلك وهو
قوله استعمالا في الغير بالنسبة إلى نوع حقيقتها ، وكان
الصفحه ٣٧٦ : التحقيقي فلا حاجة إلى زيادة قوله : بالتحقيق فقوله : بالتحقيق زدناه
للاحتراز عن الوضع بالتأويل لئلا تخرج
الصفحه ٥٦٣ : دقة فلذلك زاد غير حقيقي وبعض الناس توهم أن قوله باعتبار يقتضي كون الوصف
المدعى اعتباريا أي لا وجود له
الصفحه ٥٩٤ :
القول بالموجب في شيء ، ثم مثل لما استكمل الشروط بقوله وذلك (نحو) قوله
تعالى (يَقُولُونَ لَئِنْ
الصفحه ٦٣٢ :
التشطير
(ومن السجع على
هذا القول ما يسمى التشطير) أي : إذا بنينا على القول بأن السجع مخصوص