الصفحه ١١٩ : قصد الذم فى الأول والرحمة والمدح فى الثانى ، (أو بالسمع) عطف
على قوله بالبصر يعنى أن الكيفيات الحسية
الصفحه ٢٢١ :
كالبدر أفرط
فى العلو وضوءه
للعصبة
السارين جد قريب
فإنه لما وصفه
الصفحه ١١٥ : الطرف الأول من
الدماغ قامت من جهته اليسرى عصبة مجوفة كالقصبة الصغيرة ، ومن جهته اليمنى عصبة
كذلك ، فذهبت
الصفحه ١٢٠ : يرجع لذلك وهو أنه قوة أى صفة إدراك منبثة أى
منبسطة فى العصب المفروش على جرم اللسان ووصفها بالانبثاث
الصفحه ٧٥٢ :
على كل ند في
الندى وضريب ٢ / ٢٢٠
كالبدر أفرط في العلو وضوءه
للعصبة
السارين جد
الصفحه ٦٧٧ :
وعلى هذا إذا
كانت رؤية العين لا تستلزم القرب المفرط استوى المعنيان ، واعترض أيضا بأن قوله :
حتى
الصفحه ٥٠ :
وقوله [من
الوافر] :
دعانى من
ملامكما سفاها
فداعى الشّوق
قبلكما دعاني
الصفحه ٥٢٦ : على سبيل الإجمال ،
فهذا مقابل قوله : فالأول ضربان ، أي : القسم الثاني من قسمي التفصيل والإجمال ،
وهو
الصفحه ٥٩٣ :
نكت التجاهل لأنها أكثر من أن تنضبط بالقلم فمنها التعريض كما في قوله تعالى : (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ
الصفحه ٦٨٢ : بعد المتقدم (قال
فلان كذا) وكذا من بيت أو قصيدة (وقد سبقه إليه) أي : إلى ذلك القول (فلان فقال
كذا) سوا
الصفحه ٦٩٥ : منه قول بعضهم :
أنلني بالذي
استقرضت خطا
وأشهد معشرا
قد شاهدوه
فإن الله
الصفحه ٣٦٨ : قوله (من غير تأويل في الوضع) الذي استعملت تلك الكلمة
بسببه فخرجت الاستعارة بهذا ؛ لأنها كلمة استعملت
الصفحه ٣٧٤ : .
وفي عبارة
السكاكي هنا ما ظاهره فاسد ، وذلك أنه قال : وقولي : " بالتحقيق" احتراز
عن أن لا تخرج
الصفحه ٤٢١ :
صاحب الكشاف في قوله تعالى (يَنْقُضُونَ عَهْدَ
اللهِ)(١) وقد تقدم بيانه وقرره صاحب المفتاح في قول
الصفحه ٤٧٨ : فيهما
، وكذا الاستعارة بالنسبة لما مثل به وهو قوله رأيت رجلا شجاعا هو والأسد سواء في
الشجاعة ، فإن دلالة